صرح اللواء " أحمد سليمان " -  مدير أمن الوادى الجديد - أن قوات الأمن فى الوادى الجديد متأهبة لأى مواجهات

جاء ذلك أثر تلقى إخطاراً من أحد المواطنين بالخارجة بالتحريض على حرق كنيسة العذراء بالخارجة.

الأمر الذى دعى الى تكثيف قوات الأمن فى إطار كنيسة العذراء بالخارجة وفرضوا حزام امنى حول الكنيسة من الخارجة 
 

وفى نفس السياق تجمع عدد من جبهة 30 يونيو وشباب حى ميتالكو ليشكلوا لجان شعبية لمساعدة قوات الأمن فى حماية الكنيسة 

وفى نفس السياق قال القس بيشوى المحرقى راعى كنائس الوادى الجديد بصفة عامة وكنيسة العذراء بالخارجة بصفة خاصة ان الحالة الأمنية فى الوادى الجديد مطمئنة 

وفى سياق متصل ندد القس بيشوى المحرقى بحرق الكنائس فى المحافظات الأخرى وقال بيشوى ان هذا العمل دخيل على المصريين 
 

وفى هذا السياق قال الناشط السياسى ضياء الدين احمد يعمل محامى على ان الأعمال الإرهابية التى تراها مصر لا يمكن ان تفتت الوحدة الوطنية التى تم إرساءها على مدى التاريخ وقال ضياء أن التنظيم الإرهابى للإخوان المتأسلمين لا يصلحوا إلا أن يكونوا جماعات متطرفة منبوذة سياسياً ودينيا
 

وفى هذا السياق قال مدحت ميلاد عضو جبهة 30 يونيو أن مجتمع الوادى الجديد مجتمع آمن ويتميز بوحدته ويستطيع بسرعة لفظ أى عنف او إرهاب أو تطرف ويتميز بسماحته الفطرية
 

وفى نفس السياق قال محمد سيد عضو جبهة 30 يونيو أن ماتم من حرق للمنشآت الوطنية ومؤسسات الدولة يعتبر خيانة عظمى تؤكد أن جماعة الإخوان عميلة لدول أجنبية و لا ينتموا الى الوطن الأم مصر وقال سيد أن ما تم أمس بالمجمع الإسلامى الكبير بعد صلاة الجمعة وهو الإعتداء على خطيب الجمعة فضيلة الشيخ ناجى عوض من قبل جماعة الإخوان المسلمين يعتبر إعتداء على الدين ورمز من رموز الدين ونندد بهذا العنف و الإعتداء على رجال الدين المعتدلين