قالت الإعلامية نادية يوسف في برنامجها "صرخة آلم" إن ما حدث للمصريين في ليبيا هو نفس ما حدث لجنودنا في رفح.
وتساءلت: هل الإرهابي عندما يقتل بهذه الطريقة هو يدعوا الناس للدين أم انه يسئ للدين بهذه العمليات القذرة؟
وتوجه يوسف بسؤال لوزارة الخارجية المصرية الممثلة في وزير الخارجية والمتحدث الرسمي باسم الخارجية: "لو ابنك هو اللي أتعذب وأتهان وأتقتل بهذه الطريقة البشعة كنت هتعمل إيه ؟"