قال الكاتب و المفكر كمال زاخر في ندوة الأقباط متحدون تحت عنوان مستقبل الإسلام السياسي  أن  هذا الاتجاه جاء  سنة 1928 بعد سقوط أخر خلافة إسلامية و هي الخلافة العثمانية 

أكد أن هذا كان متوقه الحدوث أن تقوم جماعة خافية تعمل علي عودة نظام الخلافة أيضا أكد زاخر علي أهمية التحدث  في هذا التجاه الذي ظل ينمو طول أكثر من 80 عام و الذي صمد أمام الكثير من الصعوبات منها الاعتقال و الاعدام

حيث لا يزال الخطر قائم إلي الأن كما تحدث عن تجربة محمد عليفي انشاء مصر الحديثة و قيامه بإرسال البعثات التعليميةإالي أوربا حيث قال أنه ينبغي أن نعكس الاتجاه و ارسل بعثات الي الصين و الهند حيث التقدم و العلم الحديث