مراسل الأقباط متحدون – راضي نادي
أعرب أحد القساوسة المشاركين بالأمس بوقفة التضامن مع مسيحي الموصل أمام سفارة الفاتيكان، عن غضبه واستياءه مما يحدث لمسيحي العراق من قتل وذبح ومسيحيي الموصل من تهجير أو قتل أو الإسلام.
وأرجع الكاهن السبب في وجود داعش بالعراق وبعض الدول العربية إلى أمريكا.
وأضاف قائلاً: منذ وقوع صدام، والعراق باتت بلد للقتل والتخريب والتعذيب.
متساءلاً: أين دور الحكومة المصرية؟ الخارجية المصرية؟ جامعة الدول العربية؟ مضيفًا: دة عيب وميصحش.
وأختتم بقوله: مسيحيتنا مش جريمة ومش هنأسلم ولا هندفع الجزية حتى لو موتونا.