ماجدة سيدهم
اتخوف من موقف الأقباط المرحلة القادمة خاصة أنهم المرة دي كارت رهان ومن السهل جدا اللعب بالعامة والبسطاء منهم، أما عن دعاة المصالحة والوطنية كما الكفرة المرشحون على قائمة حزب النور السلفي فبالهنا والشفا –رغم أنها حرية شخصية إلاّ أنه غير مرحب بكم من قبلهم فلستم أكتر من كارت رهان أيضا وممتعض لإخفاء الصبغة المتخلفة والتكفيرية والمتردية للحزب
لكن بين الشارع المصري وبين الأحزاب الدينية دماء ذكية مازالت تسيل في الشوارع وكذا وجع قلب وجرح أمهات لن يندمل بمواقف مخزية كما موقفكم غير المسؤول تظل الكلمة الفاصلة للمتعبين في هذا البلد