الأقباط متحدون - شاهدة بمذبحة أسوان أخويا رموه الدبودية من البلكونة زي بتوع رابعة ما عملوا وأخر أنا لا أعلم شئ أنا سمعت بالواقعة ومشفتهاش
أخر تحديث ٠٠:٤١ | الثلاثاء ٥ مايو ٢٠١٥ | ٢٧برمودة ١٧٣١ ش | العدد ٣٥٥١ السنة التاسعه
إغلاق تصغير

شريط الأخبار

شاهدة بمذبحة أسوان "أخويا رموه الدبودية من البلكونة زي بتوع رابعة ما عملوا" وأخر أنا لا أعلم شئ أنا سمعت بالواقعة ومشفتهاش

شاهدة بمذبحة أسوان
شاهدة بمذبحة أسوان "أخويا رموه الدبودية من البلكونة زي بتوع رابعة ما عملوا" وأخر أنا لا أعلم شئ أنا سمعت بالواقعة ومشفتهاش

أسيوط : محمد محمود
أستمعت محكمة جنايات قنا والمنعقدمة بمجمع محاكم أسيوط برئاسة المستشار برئاسة المستشار عادل عبد العال عبد الكريم وعضوية المستشارين معتز عبد الرحمن وياسر قطب وأمانة سر رمضان عرابي وفتحي حسين وأحمد عمر نظر القضية رقم 2793 لسنة 2014 جنايات قسم ثان أسوان والمعروفة إعلاميًا بإسم مذبحة أسوان والمتهم فيها 163 من عائلتي "الهلايل" و"الدابودية" سماع شهود الاثبات.

حيث قالت مني سيد محمد محمود عطية شاهدة الاثبات كنت جالسة مع أمي وأخي علاء سيد  بالمنزل وسمعنا ضرب النار وأخي تم إصابته بقدمة وحاولنا الاستغاثة من الهلايل أو الشرطة ولكن دون جدي وقمت بسحب أخي إلي الدور الثاني علي السرير وطالب مني أخد أولاده والفرار لكي يكونوا بأمان وشاهدت أشخاص يقوموا بالاعتداء علي أخي أحمد بضربه علي رأسه وقاموا بسحبه محاولين إلقائه من النافذة وشاهدتهم يقوموا برفعه من قدمه لكي يلقوه وجريت محاولة بالفرار مع إبنائه إلي منزل عمي محمود محمد المنزل المجاور لنا.

وتابعت مني ودموعها تنهمر منها " ياريتني ما سبت أخويا ذمبه في رقبتي وربنا عمل كده علشان أنقذ عياله " مضيفه أن شخص يدعي مصطفي قام بزيارته عصر يوم الحادث ودخل المنزل مهددهم " الليلادي ليليتكم سودا " واتهمت محمود بشير , محمود حسين , ميسرة هلال , واشخاص كثيرة من عائلة الدبودية هم من قاموا بقتل شقيقي  مؤكدة علي ان المتهمين قاموا من قبل من الشارع والنظر الي اخي.

وسأل المستشار شاهد الاثبات أحمد جابر أحمد يوسف عن معلوماته علي الواقعه فقال الشاهد "القضية كبيرة وأدت إلي ما حدث" في علامات من الاندهاش من المستشار قائلا والله ده اللي تعرفه مفيش حاجة كمان .. انت بتتكلم كأنك صحفي مع أني عارف أنك مش متعلم.

وأضاف المستشار أنا عاوز منك اللي حصل بالتفصيل ورد عليه الشاهد أنا لا أعلم شئ لاني لم أشاهد الواقعة أنا سمعت بها فقط.


More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter