كتب – محرر الأقباط متحدون
أعلن متضرروا الأحوال الشخصية عن فشل اللقاء الذي دار بينهم وبين الأنبا دانيال أسقف المعادي، بشأن الطلاق والزواج الثاني، الخميس الماضي.
وصرح أشرف أنيس مؤسس رابطة الحق في الحياة، أنهم سيلجأون إلى إيجاد حلول بعيدًا عما أسماه "سطوة الكنيسة ورجال الدين".
ووصف أنيس تصرف الكنيسة حيال هذا الشأن بـ الوعود الكاذبة، وأنها تعيد الأزمة إلى المربع صفر.
وطالب بتشريع مدني يخص الأقباط، متساءلاً عن الإرادة السياسية في هذا الشأن، إثر تصاعد أزمة الأقباط من طالبوا الطلاق والزواج الثاني.
وأوضح عزت أن الكنيسة وعدت بإضافة بند الهجر كمسبب للطلاق.