الأقباط متحدون - عبد الرحيم علي يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد نجيب ساويرس
أخر تحديث ٠٣:٤٤ | الأحد ١٤ يونيو ٢٠١٥ | ٧بؤونه ١٧٣١ ش | العدد ٣٥٩١ السنة التاسعه
إغلاق تصغير

شريط الأخبار

عبد الرحيم علي يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد نجيب ساويرس

 الإعلامي عبد الرحيم على
الإعلامي عبد الرحيم على

كلف الإعلامي عبدالرحيم علي، سمير صبري، المحامي مستشاره القانوني بتقديم بلاغ ضد نجيب ساويرس على سند من القول: على الصفحة الأولى وبالمنشيت العريض في جريدة اليوم السابع العدد رقم 1475 والصادر بتاريخ 14/ يونيو / 2015 كتب: نجيب ساويرس كما لم يتكلم من قبل: لا توجد دولة محترمة تقبل إذاعة التسريبات ـ عبدالرحيم علي مدرسة في ابتزاز الشرفاء.. ولما توقفت عن دعمه انقلب ضدي وعندما سأله المحاور:
ـ ما السبب الحقيقى وراء الأزمة بينك وبين الإعلامي عبدالرحيم علي؟
هو عبدالرحيم علي خصم؟ في حاجة اسمها شرف الخصومة، يعنى أنت توافق إن فلان يبقى خصمك، الناس مقامات، ولما نجيب ساويرس يبقى ده خصمه «تبقى هُزؤت أوى».. هو من مدرسة إعلامية معروفة بتسعى للنيل من الشرفاء والابتزاز، مقابل عوائد مادية مش هيشوفها من واحد زيى.
ـ وهل حضر إليك عبدالرحيم علي في فرنسا بالفعل، وقال لك إن المجلس العسكري كلفه بدعوتك للرجوع للقاهرة إبان حكم الإخوان؟
بالفعل جالي فرنسا وطلب مني فلوس كمساعدة، والتقيت بيه على قهوة وكنا وقتها بنجاهد ضد الإخوان، وللتاريخ كان ليه دور كويس جدا في ده، لأنه قارئ وباحث في المواضيع دي، وانتهت المقابلة على إنه محتاج دعم مادى.
ولماذا انقلب عليك فجأة؟
لأن الدعم ده توقف بعد سقوط الإخوان.
وبماذا تفسر عودة عبدالرحيم علي لتقديم برنامجه على قناة أخرى بعد استبعاده من القاهرة والناس؟
علشان لقي شخص ساذج جديد يموله، وأقول لهذا الشخص: (( بعدما يخلص شوال الفلوس، هتندم على الفلوس اللي ضيعتها ))
وأضاف البلاغ أن نجيب ساويرس ارتكب الجرائم المعاقب عليها بالمواد بالمواد 187، 171، 302/1، 303، 308 من قانون العقوبات وطلب إحالته إلى المحاكمة الجنائية.


More Delicious Digg Email This
Facebook Google My Space Twitter
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.