كتب – محرر الأقباط متحدون
قال نشطاء أقباط أن اعتبار رسائل الواتس أب والهواتف المحمولة على أنها زنا، في قانون الأحوال الشخصية الجديد للمسيحيين هو بمثابة تشريع صبياني.
وأضافوا بحسب صحف، أن أزمة الأحوال الشخصية للأقباط تعود لتدخل النفق المظلم مجددًا، لافتين إلى أنهم يعكفون على تقديم ملاحظاتهم لقيادة الكنيسة ولكن دون جدى –على حد تعبيرهم-.
واصفين الأسباب الجديدة التي توسعت فيها الكنيسة لحكم الزنا بـ العبثية والهزل، متساءلين: ماذا عن تعاطي المخدرات والهجر والعجز الجنسي؟