للسيسى مكانه عند المصريين لا ينكرها إلا جاحد فكان حلم المصريون قبل الرئاسة وبعدها فقبل الرئاسة أيام حكم التنظيم الإرهابي ينادى في المظاهرات بأعلى صوتنا أين الجيش بدأ يتحرك ليخلصنا من الفترة الكئيبة كل السياسيون كانوا يعلمون أننا لن تستطيع التصدي للجماعة الإرهابية إلا بمعاونه الجيش إلا بعض الأفراد ذات الوجه الليبرالي والقلب الاخواني والهوى الأمريكي . من منا لم يكن يحلم بأن 3 / 7 العظيم. حتى في ترشحه للرئاسة فلقد كان هناك وجهتين. نظر الاثنين مع السيسى الأولى مع ترشحه لكي يقود البلد والثانية مع عدم ترشيحه خوفاً عليه من ضخامة المسئولية والآن يحاول البعض التشكيك في سياساته ومع ذلك المواطن البسيط معه على الرغم من سوء الأوضاع الاقتصادية لأنه يعلم حب السيسى لمصر وامتلاكه لرويه لتحويلنا إلى قوه اقتصاديه فالشعب يعر انه محمد على القرن الواحد والعشرون ونحن جميعاً نعلم مشاكل مصر المتوازنة على مدى أجيال. 
 

وفى عيد ميلاد الريس بصفتي مواطن أرسل إليه أسمى آيات التهاني في عيد ميلاده وأتمنى له الخير وأطالبه بالاتي:- 

تحسين التعليم لذوى الاحتياجات الخاصة.

وجود تأمين صحي لكل المعاقين. 

البدء في مشروع قومي لتأهيل ذوى الإعاقة لسوق العمل.

وجود مساحه إعلاميه لذوى الإعاقة في الصحافة والتليفزيون.

عمل لقاء سنوي يجمع سيادته مع ذو الإعاقة.

التشديد على نسبه الــ 5 % معاقين (توظيف).

إنشاء وزاره لذوى الإعاقة.

* وفى النهاية أرجو له دوام الصحة وأن يبارك له في عمره وان يسير في طريقه نحو مصر عاليه ومتقدمه.

* كما أرسل لسيادتكم تهاني كل قيادات وأعضاء المجلس المصري للقيادات الشبابية ومؤسسه القادة.

بقلم

 عطية محمد رمضان 

رئيس لجنه الإعاقة بمؤسسه القادة والمجلس المصري للقيادات الشبابية