خاص - الأقباط متحدون
كشفت دراسة حديثة، أن العلاج الكيميائي لا يضر بالأجنة بالنسبة للسيدات الحوامل، لافتة إلى أنه في الغالب يسبب ولادة مبكرة ولكن دون أن يفقد الجنين حياته.
وحسب صحيفة اليوم السابع فقد أكد "كريستوبل سوندرز" -أخصائي السرطان الأسترالي- أنه لا يوجد أي دليل على أن العلاج الكيمائي يضر بالطفل، حال تلقى الأم هذا العلاج بعد 12 أسبوعًا من الحمل، لأنه بعد ذلك الوقت تكون كافة أجهزة الطفل تكونت، وتقوم المشيمة بدورها في حماية الطفل من أي ضرر.