- Ø³Ø§Ù…Ø Ø£Ù†Ø·ÙˆØ§Ù† أعلن التØدى بشعار الوØدة الوطنية ÙÙ‰ روض الÙرج
- ابن مناÙÙ‚
- المدرسة التي أصبØت ÙÙŠ خبر كان
- لميس الØديدي: ÙÙ‰ ظل دولة مدنية يمكن أن تعارض Ùتذهب إلى السجن لكن ÙÙ‰ ظل دولة دينية تذهب إلى "النار"
- الØزب الوطني باستبعاده "قليني" وترشيØÙ‡ "الغول.. هل يتØدى مشاعر الأقباط؟
المدرسة التي أصبØت ÙÙŠ خبر كان
الراسل: Øنان عمار
من أنÙلونزا الخنازير إلى أنÙلونزا الاغتصابات، يا قلبى لا تØزن. ومن وزير Ø±Ø§ÙŠØ ÙˆÙˆØ²ÙŠØ± جاى، الØال على ما هو عليه لا يسر عدو ولا Øبيب. وعوار التعليم ÙÙ‰ "مصر" لا بالمدرس ولا بالمعلم ولا بالمناهج، وإنما العيب ÙÙ‰ أولياء الأمور من أنجبوا التلاميذ، ووجب إيقا٠الإنجاب إلى أن تÙØÙ„ مشكلة التعليم.
الأم بعد ما كانت تقول لابنها ÙÙ‰ Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø "ربنا يسترها معك وأنت بتعدى الشارع من العربيات"ØŒ "خلى بالك وامشى جنب الرصيÙ"Ø› تغيَّر الØال، وأصبØت الأم تقول عند خروج أبناءها للمدرسة: "ربنا يكÙيكم شر التØرش والاغتصاب"!!
أصاب الأسرة المصرية Ùزع بعد نشر العديد من جرائم الØوادث ÙÙ‰ المدارس، وكأن هذه المدرسة خاوية على عروشها، لا يوجد بها عمَّال وطلاب يغيثون الضØية. تØوَّلت المدرسة من أن تكون مناخًا صالØًا للتربية والتعليم، بما ÙÙ‰ ذلك من قدوة Øسنة، تتمثل ÙÙ‰ الأساتذة والمربيين، ووضع أسس الأخلاقيات الكريمة كاØترام الدرس، واØترام المال العام ممثلاً ÙÙ‰ أثاث المدرسة، والاØترام المتبادل بين الأÙراد، وتعوÙّد الصدق ÙÙ‰ القول، وإتقان العمل، واØترام المواعيد.
إذا ما قصَّرت المدرسة المعنية بالتربية والتعليم، Ùإن المجتمع بأسره سيجني Ù…Ùر الثمار، وأوخم العواقب. الأباء اليوم شغلهم الشاغل العمل على إشباع بطون الأبناء وتوÙير ماديات الØياة. وتشاغلت المؤسسات التعليمية عن دورها الØقيقى؛ ÙأصبØت ÙÙ‰ واد٠آخر، ولا همَّ لها إلا قتل الوقت ÙÙ‰ التسلية والتلهية، غاÙلة عن دورها ÙÙ‰ إرثاء السلوكيات الصØÙŠØØ©.
Ùإذا ظلَّ هذا الانÙلات والÙوضى والÙساد ÙÙ‰ المدارس، لن نجد إلا شبابًا Ù…Øطَّمًا يعانى من انÙصام الشخصية والعقد النÙسية، والانØراÙات الÙكرية.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :