بالفيديو.. أديب ينشر أخطر تصريحين للرئيس الأمريكي ترامب في مؤتمره الصحفي.. ما علاقة روسيا بترامب؟

خاص الأقباط متحدون
علق الإعلامي عمرو أديب على المؤتمر الصحفي الذي أجراه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتناول المؤتمر من عدة زوايا.. نرصد بالسطور المقبلة تحليل أديب لمؤتمر الرئيس الأمريكي ترامب، والذي تناول خلاله الحديث عن عدة أمور داخلية وخارجية.

تغييرات جذرية بالمجتمع الأمريكي
قال أديب أن المجتمع الأمريكي الآن في ظل رئاسة ترامب، يسعى إلى تغييرات جذرية في السياسة الخارجية ونظرته إلى الشرق الأوسط، لافتًا إلى ما فعله السيناتور الجمهوري تيد كروز، حيث دفع مجددًا مع النائب "ماريو دياز بلارت"، إلى الكونجرس في دورته الجديدة مشروع قانون لتصنيف جماعة الإخوان "منظمة إرهابية".  

يذكر أن كروز قال عبر حسابه الرسمي بموقع التدوينات القصيرة تويتر، "فخور بتقديم قانون يصنف الإخوان المسلمين منظمة إرهابية.. حان الوقت لتسمية العدو باسمه"، على أن يصبح مفعول هذا القرار ساريًا بعد تصويت مجلس النواب والشيوخ، وموافقة البيت الأبيض عليه.

عمرو أديب يناشد الإدارة المصرية التحرك ضد الجماعة
وناشد الإعلامي عمرو أديب الحكومة المصرية للتحرك واستغلال هذا التحرك من قبل الإدارة الأمريكية ضد جماعة الإخوان الإرهابية، وإرسال فيديوهات تسجل إرهاب الإخوان وحرق أكثر من 85 كنيسة، بالإضافة إلى عمليات القتل والتفجير، وكذا إرسال تاريخهم الدموي منذ نشأة الجماعة ونشر فكر القتل على يد سيد قطب وحسن البنا.

أديب: أخطر تصريحين من ترامب
قال أديب أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن أن أجهزة المخابرات الأمريكية هي المسؤولة عن تسريب فيديوهات فضائح جنسية ومالية له، واصفًا ذلك بـ العار.

وأضاف أديب، أول مرة يتحدث الرئيس الأمريكي عن عناصر في المخابرات الأمريكية وأنها المتورطة في ذلك، وأضاف "أن مخابراته تسرب اجتماعاته وأنه سوف يقوم بمحاسبة المتورطين في هذا الأمر".

حيث صرح ترامب بقوله، "إذا كانت الاستخبارات الأمريكية متورطة في نشر معلومات مفبركة فذلك محرج لسمعتها"، مؤكدًا أنها ستتحمل عواقب تسريبها لمعلومات مختلقة وكاذبة.


أديب: ترامب مش هيطول
توقع أديب ألا يستمر الرئيس الأمريكي المقرر تنصيبه في 20 يناير الجاري، في منصبه لوقت طويل بل سيتم التخلص منه في وقت ليس ببعيد.


روسيا تبتذ ترامب؟!
أشار أديب إلى ما نشرته الـ CNN  حول فضائح مالية وجنسية تمتلكها روسيا وتبتذ بها ترامب، ورفض الرئيس الأمريكي ترامب الحديث لأحد صحفيي الجريدة سالفة الذكر، ناهيًا إياه عن الكلام أو الحديث.