الراسلة: Øنان عمار
2011 عام أنÙلونزا الثورات، بعدما قتل Øكامنا إرادة الشعوب، بالقمع والبطش بقوانين هم وضعوها لإرهاب الشعوب كي تستكين وتخضع وتسود مقولة "أنا مالي خليني ÙÙŠ Øالي، وامشي بجانب الØائط تسلم"ØŒ وأيضًا اعتدنا مع كل عام تعلن علينا الØكومة نوعًا من الأنÙلونزا، والمدهش ÙÙŠ هذا الأمر كان تمر الأنÙلونزا على دول العالم مرور الكرام، وعندما تأتي مصر، لا نسمع منهم بيان بالمغادرة.. وتجمع الالآ٠المتظاهرين ÙÙ‰ ميدان التØرير ÙÙ‰ الشتاء، أثبت بالدليل أكاذيب الØكومة، ÙÙŠ بقاء أنÙلونزا الطيور والخنازير، وأن الØكومة عملت باجتهاد كى تزيد من إرهاقنا وإرهابنا.. ولكن نوع الأنÙلونزا هذا العام كان شاÙيًا من الأمراض المتراكمة؛ التي خلÙتها سنوات القمع.
أنÙلونزا الثورة طلت علينا، ليست من طائر أو Øيوان، وإنما من موقع الÙيس بوك، Ùكانت سريعة العدوى، بدأت أعراضها ÙÙŠ "تونس" ومرت بمصر 18 يومًا، مغادرة تاركة الÙرØØ© وها هي اليوم انتقلت إلى اليمن وليبيا والبØرين، ومع وقوع أعداد كبيرة من الشهداء، إلا أنها كانت الداء والدواء معًا، نطقت الألسن وتØررت الأقلام والإرادة، إنها Øقًا أنÙلونزا العزة، وإØياء النÙوس.