- الإخوان: نبذل جهودنا لتكون نتيجة الاستفتاء "نعم"، ود. "العراقي": التعديلات الدستورية لا تكفي لإقامة دولة مدنية
- الأقباط متحدون من داخل المستشفي القبطي مع مصابي اعتصام ماسبيرو
- د. ماجد ماهر :التعديلات الدستورية ستخلق لنا فرعونًا جديدً بيده كل الصلاحيات
- بالفيديو: "بثينة كامل" من أمام "ماسبيرو": المسيحيون في "مصر" يحتاجون إلى حماية
- أنباء عن ثاني ظهورللعذارء بقرية "بهاليل"
أحزاب جديدة ترفض تعديلات الدستور
نظم أمس موقع "الأقباط متحدون" مؤتمرا عن نشأة الأحزاب الجديدة وكيفية تواصلها مع الجماهير ، وحضر المؤتمر كل من سامى حرك حزب مصر الأم ،
وهانى عزيز حزب أبناء مصر، وابتسام حبيب عضو مجلس شعب سابق ، ومحمد الجيلانى وعبد العزيز جمال الدين حزب مصر الليبرالى ، عزت بولس رئيس مجلس إدارة الجريدة ورئيس التحرير ، وبسنت مبارك نائب رئيس التحرير .
واتفق الجميع على رفض التعديلات الدستورية وعلى حق المرأة فى الوصول إلى جميع المناصب بما فيها رئاسة الجمهورية وعلى إقامة الدولة المدنية وهي الدولة التي لا تخلط بين الدين والسياسة .
وقال سامى حرك إن فساد الدولة كان بسبب أنها كانت قائمة على حكم الفرد الواحد والنظام الانتخابى الفردى ولابد من أن تكون جمهورية برلمانية .
واكد عزت بولس أنه لايخاف من كثرة الأحزاب التى ظهرت على الساحة بعد الثورة ، وأضاف أننا صوت للأقباط لأنهم شريحة من المجتمع لابد لها من صوت يعبر عنها .
واضاف عبد العزيز جمال الدين أن العلاقة بين العلمانية والليبرالية والديمقراطية علاقة وثيقة ولابد من التركيز على الهوية المصرية ، وأن العلمانية ليست صفة شخص إنما صفة دولة تحمى جميع الأديان وطالب بدولة لامركزية .
بينما قال هانى عزيز إنه لا يحب كلمة مواطنة ويريد بدلا منها كلمة مساواة ؛ لأنها أشمل وأوسع ، مؤيدا عدم جواز ترشح رئيس الجمهورية للذين يملكون جنسيات أخرى وأنه لابد من أن يكون انتماء رئيس الدولة الوحيد لمصر .
وأضاف أنه لابد من مراجعة جميع الاتفاقات الدولية بما يتناسب مع المصلحة العليا للبلاد وقال إن الدولة الرئاسية أفضل مع تقليل صلاحيات رئيس الجمهورية .
وأكدت ابتسام حبيب رفضها للحزب القبطى وذلك لأنها تحارب أى حزب قائم على أساس دينى.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :