الراسل : Ù…Øمد
نتيجة الاستÙتاء تعبير عن ارادة تم تزييÙها Ø¨Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ø¯ÙŠÙ† والمال اعتبرت Øملة المطالبة بدستور جديد ورÙض التعديلات التى تضم مثقÙون ونشطاء سياسيون، نتيجة الاستÙتاء بانها لا تعبر عن الارادة الØقيقية للشعب المصري، لانها تعكس تزيي٠للارادة عبر استخدام Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ø¯ÙŠÙ† والمال Øتى اللØظات الاخيرة للتأثير على ارادة المشاركين ÙÙŠ الاستÙتاء. وقال Ù…Øمود عبد الرØيم منسق الØملة ان تØالÙات انتهازية جرت بين الاسلاميين بكاÙØ© اطياÙهم ÙˆÙÙŠ مقدمتهم الاخوان، وبقايا الØزب الوطني لضرب شرعية الثورة لتØقيق Ù…Ø·Ø§Ù…Ø Ø®Ø§ØµØ©ØŒ عبر Øملة دعائية سوداء استهدÙت تشويه المطالبين بتØول ديمقراطي Øقيقي،
واللعب على الشعور الديني القوى لدى الجماهير البسيطة قليلة الثقاÙØ© والتعليم باصدار Ùتوى دينية Ù„ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ØªØµÙˆÙŠØª بنعم واعتباره واجبا شرعيا، Ùˆ ابتزاز البسطاء بالادعاء بان من يقول لا هو من معسكر امريكا واسرائيل او النصاري الذي يستهد٠مØاربة الشريعة الاسلامية ÙˆØذ٠مرجعيتها من الدستور، بالاضاÙØ© الي اللجوء الى Ù…Ùردات خطاب الرئيس المخلوع واركانه Øول وجود اجندات خاصة او ما يتعلق بالتخوي٠وØديث الاستقرار والÙوضي والربط غير المنطقي بينهما وبين كتابة دستور جديد مدني. واكد عبد الرØيم ان كل هذه المعطيات تؤكد ان الاستÙتاء جاء مشوها للارادة الشعبية ويبدو اقرب الى نهج التزوير الذي كان يتبعه نظام مبارك، ويؤشر ان الاسلاميين ÙˆÙÙŠ مقدمتهم الاخوان هم الوجه الاخر لنظام مبارك المستبد الÙاسد الرجعي الذي يعادي الديمقراطية ويستعملها Ùقط كادوات شكلية ومطية للوصول الى Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø®Ø§ØµØ© دون قناعة Øقيقية بماهيتها وقيمها التى تستند الى العدالة والشÙاÙية وتكاÙؤ الÙرص والمناÙسة الشريÙØ© التى تبتعد عن استغلال الدين وتوريطه ÙÙŠ العمل السياسي.
وشدد عبد الرØيم على ان معركة الاستÙتاء ونتائجه التى كانت متوقعة ليست نهاية المطاÙØŒ واننا كقوى ديمقراطية سنØشد جهودنا ونوØد صÙÙˆÙنا ÙÙŠ اطار تØال٠واسع خلال الايام المقبلة لخوض معركة الديمقراطية بكل السبل، ومواجهة اعداء الديمقراطية من القوى الرجعية التى كانت تØكم مصر سابقا بالÙساد او التى تتطلع Ù„Øكم مصر Øاليا بالاصولية ÙˆÙØ¶Ø Ø§Ù„Ø§Ø¹ÙŠØ¨Ù‡Ù… القذرة وخداعهم وتضليلهم للرأي العام العام وتابع: لن نتنازل عن اكمال مسيرة الثورة Øتى تتØقق المطالب الرئيسية لها ويØصد ابناء الشعب جميعهم ثمارها التى تتناسب مع التضØيات التى تم تقديمها وطابور الشهداء الذين ضØوا بارواØهم من اجل الØرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الانسانية وبناء مصر جديدة.
وجدد التأكيد على اننا سنقاتل من اجل كتابة دستور جديد مدني وعدم الاعترا٠بدستور 71 وتعديلاته، Øيث اننا كنا ولازلنا نؤكد انه سقط وباطل هو والاجراءات التى ترتبت عليه وان اعادة الØياة اليه يهد٠الى التهرب من استØقاقات التغيير الديمقراطي وتهيئة الÙرصة لاعادة خلق ديكتاتور جديد ÙŠØمي النظام القديم من الملاØقة والØساب على جرائمه ويضمن استمرار Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù…Ø±ÙŠÙƒØ§ واسرائيل