الأقباط متحدون - شيماء سيف: مررت الفترة الماضية بـمطشات وليست مطبات.. وانتظروني مع محمد رمضان في الديزل
  • ٠٦:١٤
  • الجمعة , ٢٩ سبتمبر ٢٠١٧
English version

شيماء سيف: مررت الفترة الماضية بـ"مطشات" وليست مطبات.. وانتظروني مع محمد رمضان في "الديزل"

محرر الأقباط متحدون

فن

٠١: ١٠ ص +02:00 EET

الجمعة ٢٩ سبتمبر ٢٠١٧

شيماء سيف
شيماء سيف

كتب : محرر الأقباط متحدون
كشفت الفنانة شيماء سيف عن تفاصيل الأحداث الصعبة التي مرت بها الفترة الماضية مع خطيبها المنتج محمد كارتر، في الوقت الذي أشادت فيه بالفنان محمد رمضان وبعملها معه.

وقالت شيماء في حوارها مع هند رضا، يوم الخميس، على نجوم إف إم، عبر برنامج "لسه فاكر": "عديت في (مطشات) وهي حاجة أعمق من المطبات الفترة الماضية، وعمري ما كنت أتخيل مروري بهذه الظروف، وكل ما حدث أنه تمت خطبتي والأمر حصل في المسرح وبعدها كان هناك عيد ميلادي وأيضا قدمت برنامج ونال نجاح كبير وكل هذا مع بعضه أخذت عين حسد قوية، ثم حدث لخطيبي حادثة وجاء له شرخ في القفص الصدري، وفي المسرح أيضا حصلت حادثة له والحمدلله كل الأمور عدت بسلام، وكل أصحابي القريبين مني وقفوا بجواري الحقيقة".

وعن عملها مع الفنان محمد رمضان، أشارت: "سأكون مع محمد رمضان في عمله المقبل (الديزل) وهو نجم كبير على المستويين الفني والإنساني، هو من أطيب الناس اللي ممكن نقابلها في حياتنا ومتواضع وجدع وفي العمل معه تكوني مرتاحة، وما زلنا في مرحلة تجهيز العمل، ودوري كوميدي أكيد".

وعن نزول فيلم لها في عيد الأضحى الماضي باسم "هروب مفاجئ"، كشفت: "هذا الفيلم خرج من الدور العرض سريعا، وحقيقة هو كان هبوط مفاجئ علينا لأني اشتغلت فيه من 5 سنوات ولم أكن ضمن الفنانين الرئيسيين وكان في بداياتي وفجأة طرح وكنت متصدرة في البوستر، بل وتم عرضه مع (هروب اضطراري) بطولة النجم أحمد السقا، وبالتالي كان هبوطا ولم أشاهده من الأساس".

وعن رأيها في أعمال "السبكية"، شددت: "هم يقدمون كل حاجة مثل، الفرح وكباريه وساعة ونص، يعين أفلام لها قصة ومضمون وهم أيضا يقدمون أفلام أخرى منوعة، وهم أصلا لهم تاريخ ولو فيه هفوات فهناك أمامها أعمال قوية".

وتطرقت للحديث عن مسلسل "في اللالا لاند" والذي عرض في رمضان الماضي من بطولة دنيا سمير غانم، قائلة: "كان الموضوع صعبا في هذا المسلسل خصوصا مع لبسي فستان الفرح في معظم الحلقات والتصوير في تايلاند في أجواء صعبة، وكان يهون عليّ إني كان هناك معاكسات مختلفة من الرجال هناك، وكان هناك إعجاب غير مبرر، واستحالة أروح هذا البلد مرة أخرى، وكان فيه طبعا إيفيهات مكتوبة وأخرى كنا نخترعها أنا وحمدي الميرغني، وبعد هذا المسلسل كسبت فئة أخرى من الجمهور، الأطفال اللي هما لا يوجد عندهم لون رمادي لو أحبوك فالموضوع انتهى".

وأردفت: "هذه السنة في رمضان سأقدم مسلسلين ومنتظرة أرى ما سيعرض عليّ ولن أتسرع في اختياراتي، لأني لم أحب فكرة عرض المسلسل حصريا الموسم الماضي وأتمنى عرضه في أكثر من قناة".