عملية عسكرية أمريكية محتملة بسوريا وموسكو تحذر

كتب – محرر الأقباط متحدون
رفض البنتاجون التعليق على تسريبات صحفية تحدثت عن تخطيط البيت الأبيض لتوجيه ضربة عسكرية لدمشق، على خلفية زعم استخدام أسلحة كيماوية بالغوطة الشرقية.

بحسبما أشارت نوفوستي، رد المتحدث باسم البنتاجون تعليقًا على ما نشرته الواشنطن بوست، بأن إدارة ترامب تدرس خيارات "معاقبة" دمشق، وقد بحث ترامب مع كبار موظفي البيت الأبيض ومستشاره في شؤون الأمن القومي ووزير الدفاع، هذا الأمر.

من جانبه عارض مسؤول رفيع بالبيت الأبيض الخيار العسكري، وأبدى آخرون تأييد هذه الضربة المحتملة.

لكن الرئيس الأمريكي ترامب لم يصادق على المقترحات المطروحة إلى الآن.

من جانبها حذرت موسكو ومشق من اتخاذ الإدارة الأمريكية ما يحدث بالغوطة ذريعة لتنفيذ عمل عسكري جديد بسوريا.