لماذا لم تصدر الداخلية بيانا تفصيليا بأحداث المنيا ؟

لقد أن الأوان أن يصدر الرئيس السيسى قرار بإحالة أحداث المنيا الى القضاء العسكرى 

أحداث العنف المتكررة ضد أقباط المنيا تهدد الأمن القومى فيجب التعامل معها على هذا الأساس ولا ينظر إليها كأحداث جنائية عادية .

ولا يجب ان تحل هذه الاحداث بالجلسات العرفية او القبض على أشخاص من الطرفين لأحداث توازن أعمالا لمبدأ " سيب وأنا أسيب" 

وما هو دور لجنة العائلة المنبثقة عن بيت العائلة ولكن فى نظرنا ان حل هذه المشكلة يتطلب اولا علانية إصدار قرار من محافظ المنيا فورا ببناء كنيسة فى قرية " دمشاو هاشم " .

فمن العبث والظلم والقهر ان يترك مسيحيو القرية بلا كنيسة يتعبدون فيها .

ثانيا : أصدار قرار بالتعويض المناسب والفورى لكل مضار من هذه الأحداث 

ثالثا : أحالة هذه القضية برمتها الى القضاء العسكرى .

رابعا : محاسبة المسئولين المقصرين عن متابعة هذه الاحداث وأحتوائها بسرعة .

خامسا : توجيه الشكر لجموع إخوتنا المسلمين الذين ساندوا مسيحيوا القرية وأستنكروا هذه الاحداث الأليمة