اتفق أو اختلف معى!
مقالات مختارة | مفيد فوزي
السبت ٢٢ سبتمبر ٢٠١٨
هذه الآراء تحتمل الاتفاق أو الاختلاف ولكن أهم ما فيها هو دعوة للتفكير!.
١- جيل بلا عبدالوهاب وأم كلثوم وعبدالحليم والسنباطى وبليغ حمدى ويوسف إدريس وصلاح جاهين ويوسف شاهين وحسين كمال وفاتن حمامة وأحمد زكى، جيل فقير، فقر الفكر والإبداع.
٢- كل صباح نرتدى أقنعة لنخفى وجوهنا، التى تفضحنا.
٣- كم مسؤولاً فى مصر - بمن فيهم وزير البيئة - يشرب من ماء الحنفية؟
٤- النجاح فى العالم له أصول وعندنا له «قرايب».. وولاءات.
٥- حوار العقول لا العجول، هذا ما تحتاجه مصر.
٦- الحكومة الذكية تكشف- مبكراً- الغطاء عن البخار الذى يغلى فى الصدور.
٧- تطوير العشوائيات ليس فقط بالتعويض المادى إنما بزرع سلوكيات جديدة.
٨- اختلف مع النظام داخل البلد كما تشاء ولكن لا تشتمه خارج البلد.
٩- فى مصر نسبة أمية كبيرة، لكن المأساة فى أمية المتعلمين.
١٠- نأخذ وقتاً طويلاً لاتخاذ قرار وندفع ثمنه «دم وضحايا».. النقل على الدائرى نمطاً.
١١- الخيال والحس الجمالى مطلوبان للمحافظ، أم أنا أهذى؟.
١٢- الاستدارة تعود إلى الرغيف البلدى بشرط عدم تحديدها بمسامير.
١٣- فرصة: مراجعة أجهزة الغسيل الكلوى فى المستشفيات قبل «كارثة أخرى».
١٤- لا أراجع ما أكتبه، كيف يمكن مراجعة «آهة صدق» انطلقت؟.
١٥- أحس أحياناً أننا نفتقد أخلاق «الخيل والكلاب».
١٦- العنف الأمنى يولد عنفاً أكثر «عنفاً».
١٧- أنشط غدة فى جسم المرأة قناتها الدمعية.. ولسانها.
١٨- لا تلغ المسافات مع الآخرين صغاراً أو كباراً، لو ألغيتها مع الصغار لعبوا بك.
١٩- صداقات النساء هى- حسب المصطلح السياسى- حسن جوار فقط.
٢٠- بعض القضايا تفتعل «لتصرف» الشارع عن قضايا أهم.
٢١- دعاء مصرى: اللهم احمنا من المحبطين «بكسر الباء».
٢٢- كيف يقاس «تقصير» المسؤول فى بلدى؟.. بخروجه عن قضبان الروتين أم بانتصار كرامته على كل الاعتبارات؟.
٢٣- حبيبتى والضرايب، كلتاهما ترصد نشاطى وتصدر علىَّ «أحكاماً جزافية».
٢٤- لابد من إتقان فن ترشيد انفعالاتك «نصيحة صحية».
٢٥- التفكير العربى محصور فى حاضره والأغلب فى ماضيه، إنه بحاجة «للتحليق فى المستقبل».
٢٦- نحن «نستدين» لأننا فى حاجة للاستدانة.
٢٧- الرد على «شتامين» مصر على الشاشات يعطيهم أهمية لا يستحقونها.
٢٨- إصلاح الطرق قبل إرضاء المعدة، «منطق».
٢٩- المستشفيات الخاصة قد «تغولت»، هل تشعرون؟.
٣٠- المثل الأعلى أمام الأطفال والشباب هو «لعيب الكورة».
٣١- من يضحك- غير الأطفال- على «إسماعيل ياسين»؟.
٣٢- تكرار حوادث القطارات «خلل إدارى، قطارات متهالكة، سوء العنصر البشرى».. إيه؟.
٣٣- الصحافة القومية لا تخدم النظام الذى «يحلم» به النظام.
٣٤- أى مقهى فى مصر لم تدخله الشيشة محكوم عليه بـ«الإفلاس».
٣٥- عمر «الضنى» ما هان زى جرائم هذه الأيام.
٣٦- لا جديد فى إعلام مصر المرئى غير حركة تنقلات.
٣٧- «لا تقترب» أكثر من السلطة فتلسعك نارها وقد تضحى بك، كن عاقلاً وخذ مسافة.
٣٨- «حبوب منع الغيرة» متوافرة فى الصيدليات لتجنب الصداع والاحتقان عند الجنسين.
٣٩- أصعب أنواع «التطبيع» بين رجل وامرأة، قررا أن يعيشا تحت سقف بيت واحد.
٤٠- لعل أفضل هدايا الدولة للأحياء الشعبية هو «الصرف الصحى».
٤١- أظن أن «الجسارة» هى منهج دولة نامية تبحث عن مكان تحت سقف العالم.. مصر ٢٠١٨ نمطاً.
نقلا عن المصري اليوم