الأقباط متحدون - دعم مصرى لمدحت عويضه فى ترشحة للبرلمان الكندي عن حزب المحافظين
  • ١٣:١٩
  • الاثنين , ٢٩ اكتوبر ٢٠١٨
English version

دعم مصرى لمدحت عويضه فى ترشحة للبرلمان الكندي عن حزب المحافظين

١٥: ٠٧ م +03:00 EEST

الاثنين ٢٩ اكتوبر ٢٠١٨

 دعم مصرى لمدحت عويضه فى ترشحة للبرلمان الكندي عن حزب المحافظين
دعم مصرى لمدحت عويضه فى ترشحة للبرلمان الكندي عن حزب المحافظين
كتب : نادر شكرى
تواصل الجالية المصرية بكندا دعمها  لمدحت عويضة مدير تحرير الأهرام والإعلامي والباحث والمحلل السياسي المعروف ترشحة لخوض معركة الانتخابات الداخلية لدائرة ستريتفيل والتي سيتأهل الفائز منها مباشرا للانتخابات الفيدرالية التي ستجري العام القادم ٢٠١٩.
 
وفي بيانة الصحفي  الذي نشره عويضة ووزعه علي وسائل الإعلام المختلفة قال فيه:أنه يعلن ترشحه للنيمونيشن في دائرة ستريت فيل وقدم نفسه للناخب الكندي علي أنه صاحب الخبرات في مجال القانون والخدمة الإجتماعية أحد رواد الميديا واحد من أنشط المدافعين عن حقوق الإنسان في كندا.
 
وأضاف في بيانه أنه لدية الأمل في تحقيق طموحات وتطلعات أبناء دائرته من خلال مبادي وقيم حزب المحافظين تحت قيادة أندرو شير زعيم الحزب.
وأستطرد عويضة أنه فخور بالإعلان عن ترشحه في الانتخابات القدمة وخصوصا بعدما رأي أن سكان دائرته فقدوا الشعور بالأمان وإصيبوا بالإحباط تحت قيادة حزب الليبرال الذي قضي علي المبادئ والقيم الكندية وإنه سيعمل جاهدا علي العودة للقيم الكندية وعودة الأمان الذي فقد تحت قيادة الليبرال.وأنه سيعمل علي تحقيق أعلي أمال الكنديين في عودة الأمان للمدارس الكندية والشارع الكندي، خلق فرص عمل جديدة توفير مساكن بأسعار مناسبة للكنديين تحقيق المساواة الكاملة للمرأه والشباب صغير السن في البحث عن فرص عمل مناسبة.أن يكون هناك شفافية في المؤسسات الخاضعة للحكومة،القضاء علي الفساد الذي زرعه حزب الليبرال في مختلف المجالات القضاء علي حالة التجاهل التامة التي يمارسها جستين تردو ضد الكنديين وعدم سماعه لمطالبهم.
 
وأختتم عويضة بيانه بالقول أنه سيكون صوت أبناء دائرته الذين لا صوت لهم تحت قيادة الليبرال وليس لهم من يستمع إليهم، وقال أنه يشعر بالأمتنان لكل أصدقاؤه وقيادات الجالية الذين شجعوه علي خوض التجربة والذين أعلنوا مساندتهم له في تحقيق حلم الجالية أن يكون لهم صوت قوي يدافع عنهم، وقال كنت صوت الجالية القوي الذي يدافع عن مصالحهم وحقوقهم وأنا خارج البرلمان وسأكون كذلك وأنا داخل البرلمان.
الكلمات المتعلقة