الأقباط متحدون | فلوباتير ومتياس: علي العسكري أن يعترف بجرائمه بحق الأقباط
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١١:٣٩ | السبت ١٢ نوفمبر ٢٠١١ | ١ هاتور ١٧٢٨ ش | العدد ٢٥٧٦ السنة السابعة
الأرشيف
شريط الأخبار

فلوباتير ومتياس: علي العسكري أن يعترف بجرائمه بحق الأقباط

أخبار مصر | السبت ١٢ نوفمبر ٢٠١١ - ١٩: ٠٨ ص +03:00 EEST
حجم الخط : - +
 

 حمل القمصان فلوباتير ومتياس مسئولية أحداث ماسبيرو علي المجلس العسكري بالكامل ورجال الشرطة العسكرية بقيادة حمدي بدين، مطالبين المجلس بالإعتراف بذلك.
وقال القمصان أن أول حق من حقوق الأقباط، أن يعلن المجلس العسكري إعترافه بالجرائم التي فعلها بحق الأقباط، وأن يعلن إيقافه لمثل هذه الأفعال وحينها سنقبل العزاء، قائلين “هنطلع تاني وتالت ورابع في مسيرات سلمية لأخذ حقوقنا”.
وأضافا أن أحدًا من المجلس العسكري لم يفكر في تقديم العزاء، قائلاً: “لن نقبل من الأساس العزاء لأن الدماء التي سالت في أحداث ماسبيرو لم ولن تذهب سدي”.واختمما كلامهم بـ “كلنا أحياء لشهداء ماسبيرو، ولا نعرف الخوف، نحن في إنتظار رد السماء ورفعنا ووضعنا شكوانا في يد الله ... يارب.. يا رب”.
ومن جانبه قال المهندس بشوي، من إتحاد شباب ماسبيرو، “المدرعات لن تردنا عن المطالبة بحقوقنا، وهذا تأبين لم اغتالته يد الخيانة والغدر، ولم يقترفوا ذنبًا سوي المطالبة بحرية العقيدة ومنع التمييز”
مضيفا أن من يحكم مصر الآن له عبرة في المصير الذي آل إليه مبارك وأعوانه، ونحن سنناضل لكي نضع بقايا النظام مع مبارك”، كما شكر المسلمين والأقباط وأعضاء المسيرة السورية الذين وقفوا معهم.
وأعلن منظموا المسيرة أن المسيرة وقفت ولا يوجد اعتصام.. ولكن سننظم مسيرة وداعية أخري بعنوان “يسقط المشير.. يسقط المشير”.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تنوية هام: الموقع غير مسئول عن صحة أو مصدقية أي خبر يتم نشره نقلاً عن مصادر صحفية أخرى، ومن ثم لا يتحمل أي مسئولية قانونية أو أدبية وإنما يتحملها المصدر الرئيسى للخبر. والموقع يقوم فقط بنقل ما يتم تداولة فى الأوساط الإعلامية المصرية والعالمية لتقديم خدمة إخبارية متكاملة.
تقييم الموضوع :