تصوير ومونتاج / رومانى سوس

مقدمة الندوة وشعر مينا أميل

إيهاب رمزي بندوة المتحدون:سيناء الآن خارج نطاق السيطرة الأمنية للدولة المصرية.
مبارك منح الجماعات الدينية فرصة ذهبية للسيطرة على مصر.
شخص المرشد الآن هى المرجعية الأولى لمصر.
الرئيس مرسي لم ينفصل عن الحرية والعدالة سوى ورقيًا فقط.
 يوميات نائب بالبرلمان المصري مشروع إعلامي سيكون مليء بالفضائح.
الآن يسعي أصحاب مشروع الدولة الدينية لتقسيم مصر.
 الدولة المدنية هى دولة القانون وليس فقط الغير عسكرية.

 

ثروت الخرباوي: الرئيس مرسي الآن مواجهته مع المحكمة الدستورية ومجلس الدولة وليس المجلس العسكري.
الحل للخروج من المأزق الحالي هو تعبير الشارع عن الرفض للمشروع الديني مباشرة.
فوجعت بعلاء الأسواني وحمدى قنديل ولا أتخيل حجم السطحية التي يفسرون من خلالها الأحداث.
الرئيس مرسي أو الإخوان لن يهدروا الحريات بأنفسهم بل من خلال القانون وبالقضاء.


 

روؤف هندي: الدين لا ينبغي أن يكون عنصرًا متدخلاً بالسياسة.
أؤيد وثيقة الأزهر للحريات ولا أؤيد أن يكون الأزهر كمؤسسة مرجعية للدستور.
أثناء حكم مبارك كنا نعيش دولة دينية وليست مدنية.
البهائية ليست في إطار التعريف للأديان السماوية إذن فربما يكون البهائي كائن فضائي.



 

مداخلات الحضور بالندوة وتعقيب المنصة عليها