الاربعاء ١٧ اكتوبر ٢٠١٢ -
٠٠:
١٢ ص +02:00 EET
بقلم: ماجد سمير
المسيحيون لم يُهجَّروا قصرًا من رفح؛ لأن القصة بكل بساطة ما هى إلا تطبيق لقواعد لعبة "الأستغماية" الشهيرة، فالجهاديون يحاولون الإمساك بهم قبل وصولهم "للأمة"، وكالعادة استخدم المسيحيون ذكاءهم، فقرروا الاختباء في العريش!!