قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن أنقرة تتواصل مع الإدارة السورية الجديدة لتحديد أسماء الأشخاص الذين سيديرون البلاد خلال الفترة المقبلة.

 
وقال:
بدأنا اتصالاتنا مع أحمد الشرع
السوريون هم من سيقررون مستقبلهم
توقعات بشار الأسد كانت مختلفة ولكنها لم تتحقق
لا يمكن قبول احتلال إسرائيل لمناطق سورية
تقع على الغرب مسؤولية كبيرة لمنع الخطوات الإسرائيلية في سوريا
نحن لا نطرد الناس من بلدنا.. الأطفال السوريون الآن في المدارس
آمل أن تسمح التطورات الميدانية في الفترة المقبلة بالعودة الآمنة والطوعية لإخواننا السوريين الذين يتوقون لوطنهم
وزير الخارجية التركي هاكان فيدان سيتوجه إلى دمشق وسيتم وضع هيكلية الإدارة الجديدة في سوريا معا، وسنساعد الإدارة الجديدة في دمشق بشكل كامل
وزارة الخارجية التركية الآن تتواصل باستمرار مع النظراء في دمشق
سنساعد الإدارة الجديدة في سوريا
أكثر ما يسعدني هو أن العالم الغربي يعمل على تحسين اتصالاته مع أحمد الشرع
إحدى الأشياء التي تجعلني سعيدا جدا أن العديد من الدول سواء الإسلامية أو الغربية أو غيرها على اتصال مع أحمد الشرع وهذا يعني أن الأمر يتطور، وأن هناك إشارات ثقة بالإدارة الجديدة في سوريا
ستعيش المنطقة ظروفا مختلفة تماما عما كانت وسنضاعف حجم علاقاتنا التجارية مع سوريا والعراق
سنفعل ما بوسعنا لمحاسبة نظام بشار الأسد أمام القانون الدولي
رفع الحصار والقيود المفروضة على سوريا بسبب نظام الأسد سيكون مفيدا لتعافيها
ندعم الشعب السوري من أجل إدارته للمرحلة الانتقالية بسهولة وتجنيبه أي حوادث في هذا المسار
هناك مشكلة كبيرة في سوريا في توفر الكهرباء والوقود وسنعمل على حل هذه المشكلة وكل المشاكل التي تواجهها سوريا
إعادة إعمار المدن السورية مهم لتضميد الجراح، ويجب حل قضية الإسكان حتى يتمكن اللاجئون السوريون من العودة طوعا إلى بلادهم
إحدى أهم الخطوات في استعادة الدولة هي صياغة الدستور ونتفق مع أحمد الشرع في ذلك