كتب: هشام خورشيد
اتهم حزب الحرية والعدالة الخارجية الأمريكية بازدراء الأديان، نتيجة انتقادها ورفضها البلاغات المقدمة ضد الإعلامي الساخر الدكتور باسم يوسف والتي تتهمه بازدراء الأديان ولا تزال قيد التحقيق.
واعتبر الحزب موقف الخارجية الأمريكية تدخلاً سافراً في الشأن الداخلي المصري، مشيراً إلى أن ذلك الموقف يثير الكثير من علامات الاستفهام حول توجهات الإدارة الأمريكية والتي فسرها بأنها ترحيباً ورعاية لازدراء الشعائر الدينية من قبل الإعلاميين.