أكد محمد سعد الأزهرى، عضو الجمعية التأسيسية ومدير مركز الفتح للدراسات والبحوث، أنه يرسل رسالة للضباط المتلحين قائلاً "أيها الضباط الملتحون اصبروا فالله ناصركم ولن نترككم".
وأضاف تخيلوا لو أن وزير الداخلية قال لن أسمح بوجود أى ضابط له أقرباء يعملون بالرقص لكانت منظمات حقوق "الواحدة ونص" شنت عليه حملة بالصاجات فى كل مكان، ولكان الاتحاد الأوربى قد تدخل من أجل الحفاظ على سمعة الرقص الشرقى، ولأرسلت أمريكا وزير خارجيتها لحل الموضوع ودياً!
وأشار الأزهرى، إلى أن وزير الداخلية قال على قناة cbc طالما أننى فى الوزارة، فلن أسمح بعودة الضباط الملتحين للداخلية، حتى لو صدر حكم بحبسى، أسأل الله العظيم أن يجعل هذا الوزير عبرة لكل من لا يعتبر.