الاقباط متحدون
مايكل منير بندوة المتحدون : أنا نازل يوم 30 يونيو ولازم كلنا ننزل .
الكنيسة تواجه مشكلة حاليًا في صناعة الكوادر.
العمل العام الآن مليء بأصحاب المصالح وبالطبع على الجانب القبطي ذات المشكلة.
نحتاج قيادة قبطية وثيقة الصلة بالناس في كل المناحي.
بلاوي الحكم الإخواني على الجميع وليس فقط المسيحيين.
........................
المستشار أمير رمزي في ندوة المتحدون : الأقباط ليسوا سلبيين كلية كما إنهم ليسوا المحرك الوحيد للساحة السياسية في مصر.
أريد أن ترفع الكنيسة يدها عن الأقباط سياسيًا لكن الآن صعب تحقيق ذلك.
........................
ميشيل فهمي : الحل الأمثل للوضع القبطي الآن هو تدويل القضية القبطية.
لابد أن يتحرك الأقباط سياسيًا بشكل أكبر من وضعهم الحالي.
الشباب هم الأمل لصناعة تغيير قبطي حقيقي .
......................
يوسف سيدهم : المجلس الملي ليس له شرف تمثيل الأقباط سياسيًا.
الأقباط يختلفوا فيما بينهم طبقيًا وفكريًا واقتصاديا ومن ثم إختيارتهم غير متشابهة.
النسيج الوطني المصري مازال مبشر بالخير رغم كل التحديات.
هناك 24 عضو بالمجلس الملي يرأسهم قداسة البابا .
..............................
كريمة كمال :قداسة البابا الحالي لا أُريدك متواجدًا في العمل السياسي.
الحكومة مازالت مصره على أن الكنيسة هي الممثل الشرعي للأقباط.
البابا شنودة بعد يناير 2011 أكد بأنه لاعلاقة له بالكنيسة .
النقد للكنيسة لايعني الهجوم عليها .
إصلاح السلطات أفضل بكثير من الإبقاء عليها دون معالجة.
الأنبا باخميوس أستطاع أن ينقل الكنيسة من المرحلة الانتقالية لها داخليًا بلا خسائر.
المجتمع يعاني من حالة تشدد كبيرة وفرض عزلة على الأقباط.