CET 23:25:52 - 11/07/2009

مساحة رأي

الاخوة والاخوات الاعزاء
ارسل لكم جميعا تحية محبة وسلام في اسم السيح يسوع  فادينا وراعي نفوسنا العظيم وبعد كم كنت اود ان اكون معكم في مثل هذة المناسبة السارة حيث نلتقي ونتعارف وتكون لنا فرصة لنضع put the name to the face ونعرف which is which
بدون ادني شك لقد جمعنا موقع الاقباط متحدون, هذا الموقع الطيب وحد قلوبنا وافكارنا ؤربطنا جميعا برباط المحبة وبحق انا اشهد لموقعنا المفضل انة صرح عملاق اثبت صلادتة وصلابتة ومتانة بنيتة, لقد ظن البعض ان  يهاجموا هذا الموقع ولم يعلموا انهم يذكونة ويجذبون لة قرء جدد لان هناك قاعدة مفهومة وواضحة وضوح الشمس في رابعة النهار ان العمل الناجح دائما محارب وقاعدة اخري مثلها وهي ان لايمكن ان ترضي الجميع فالناس مختلفين في اشياء كثيرة في الاهداف والثقافة وحتي في الاذواق.
الموقف التقليدي الشائع في مجتمعنا هوة اما الهجوم والتخلص من المغاير والمختلف اوالتقرب والتودد لاصحاب النفوذ وكليهما يفشلان اعظم وانجح الاعمال فالطارد يصير متشرذم ومتقوقع وممل ودائم الانقسام والتفرق والمتودد يدر كرامتة ويفقد مصداقيتة ويصير دلدول يفقد الامناء من كتابة وقراؤة.
لكن موقعنا الجميل كان جديدا في اسلوبة  ومبدعا في ادائة فاذهل الجميع وخيب ظن من توقع ان الهجوم سيؤثر علية ان موقعنا التزم بالحيادية ورحب بالجميع واكتشف ان التنوع في برامجة والاختلاف في روادة ثروة عظيمة والاهم انة كان صادقا وملتزما بخارطة الطريق فصار كشعلة منيرة وكقائد ظافر وكعملاق لايتراجع ولا يترنح من هجمات المغرضين.
طبعا الموقع لايصير موقعا ثريا بالاراء والافكار ان لم يكن هناك تجاوب الفكري وعقلي بين الموقع كخادم وبين روادة كمخدومين وهذا ما نراة فيكم ايها الاحباء كتاب ومعلقين وجدناكم  بكل محبة تقدمون بسخاء وصرنا عائلة واخوة مترابطين واحباء في مصر وربط الاخوة المتغربين في كل انحاء العالم ببعهم بعضا وباأخوتهم في وطنهم الغالي مصر.الاخوة والاخوات الاعزاء
لمحة صغيرة عن موقعنا هذا بصفتي صديق قديم له, فانا شاهدت تطورة وبناؤة شاهدت براعم ناشئة تظهر وتنمو بفضل موقعنا الكريموتشجيع 
ارسل لكم جميعا تحية محبة في اسم السيح يسوع  فادينا وراعي نفوسنا العظيم وبعد كم كنت اود ان اكون معكم في مثل هذة المناسبة السارة حيث نلتقي ونتعارف وتكون لنا فرصة لنضع put the name to the face ونعرف which is which
بدون ادني شك لقد جمعنا موقع الاقباط متحدون, هذا الموقع الطيب وحد قلوبنا وافكارنا ؤربطنا جميعا برباط المحبة وبحق انا اشهد لموقعنا المفضل هذا انة صرح عملاق اثبت صلادتة وصلابتة ومتانة بنيتة, لقد ظن البعض ان  يهاجموة ولم يعلموا انهم بذلك يذكونة ويظهرون قوتة مثل البيت الذي بني علي الصخر فجاءت الامطار وهبت الزوابع وسقطت علية ولكنة لم يتزعزع لانه مبي علي الصخر وهذا كما نعرف علي عكس البيت الذي بني علي الرمل الذي سقط عندماهبت عليةالرياح والزوابع والامطارفسقط وكان سقوطة عظيما. وهانحننريان نجمة يصعد عاليا ليحتل مكانا اعلي ويكتسب شعبية اكبر وهذا يفرحنا ويسعدنا ان نكون من اصدقاء ومحبي الاقباط متحدن.
هناك قاعدة مفهومة وواضحة وضوح الشمس في رابعة النهار ان العمل الناجح دائما محارب وقاعدة اخري مثلها وهي ان لايمكن ان ترضي الجميع فالناس مختلفين في اشياء كثيرة في الاهداف والثقافة وحتي في الاذواق.
الموقف التقليدي الشائع في مجتمعنا هوة الهجوم والتخلص من المغاير والمختلف والتقرب والتودد لاصحاب النفوذ وكليهما يفشلان اعظم وانجح الاعمال فالطارد يصير متشرذم ومتقوقع وممل ودائم الانقسام علي ذاتة والمتودد يفقد مصداقيتة ويضل طريقة ويصير في تخبط بلاهدف يتجاوز ولايحترم الاخرين ولاالاخرين يحترمنوة فيفقد الكثيرين من الامناء من كتابة وقراؤة.
لكن موقعنا الجميل لم يكن من هذا او ذاك ولكنة كان جديدا في اسلوبة  ومبدعا في ادائة فاذهل الجميع وخيب ظن من ارادواتدميرة وما كان ملفت للنظران موقعنا ترفع عن رد الهجوم بهجوم والتزم الحيادية ورحب بالجميع واكتشف ان التنوع في برامجة والاختلاف في روادة ثروة عظيمة والاهم انة كان صادقا وملتزما بخارطة الطريق فصار كشعلة منيرة وكقائد ظافر وكعملاق لايتراجع ولا يترنح من هجمات المغرضين.
طبعا الموقع لايصير موقعا ثريا بالاراء والافكار ان لم يكن هناك تجاوب فكري وعقلي بينة وبين روادة فيصير غنيا بالابتكار والتطور والتجديد وهذا ما نراة فيكم ايها الاحباء كتاب ومعلقين وجدناكم  بكل محبة تقدمون بسخاء وصرنا عائلة واخوة مترابطين واحباء في مصر بل الاكثر انة ربط الاخوة المتغربين في كل انحاء العالم ببعضهم بعضا وباأخوتهم في وطنهم الغالي مصر.
اود ان اشجعكم ايهاالاحباء واذكركم اننا قد قطعنا شوطا في النضال والحرب ضد الفساد والظلم والاستعباد ولكن مازال امامنا مشوار طويل ومعركة شرسة علينا ان تحاربها ونطلع منتصرين وغالبين ان معركتنا ليست مع لحم ودم بل مع القوات والسلاطين واجنادالشر الروحية في السماويات ولهذة المعركة نحتاج ان  نحمل سلاح اللة الكامل لكي نستطيع ان نهزم ونتقدم في اسم المسيح ولاننسي ان الركب السجدة للة حيث يأتي عوننا ونجدد قوانا هي اقوي من الجيوش الزاحفة ولنا الغلبة في اسم المسيح الرب يبارككم ويكلل بالنجاح
اخوكم
رؤوف رياض

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٠ صوت عدد التعليقات: ١ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع