تصوير وحوار: ريمون يوسف
القس شنوده جبره أقلاديوس:
* الأوراق الرسمية والبطاقة تعتبر من أحد المعوقات أيضًا.
* الزوجة المسيحية وأولادها عادة ما يكونوا هم المظلومين دائمًا عندما يقرر الزوج الانتقال للإسلام.
* العائدون للمسيحية يجب أن يرجعوا تاركين كل شيء ولديهم نية حقيقية خالصة في الرجوع.
* من حق المرتد عن المسيحية أن يعود ثانية.
* دور الكنيسة أن تهتم بالعائدين في رجوعهم وعودتهم.
* الأسرة تتعب كثيرًا عندما يرتد أحد من أسرتها ولكن يجب عليها أن ترعاه وتقبله ولا تقطع الرجاء في أبديته.
* مفهوم العودة للمسيحية هو أن إنسان ارتد عنها وعاد إليها ثانية، ويوجد أمثلة كثيرة للعائدين في العصور الرومانية والعربية القديمة.
* الشخص الذي ترك المسيحية بلا شك تركها بسبب مشكلة أو أحكام أو طلاق وبعد فترة يشعر بغلطته ويريد الرجوع ثانية.
* جميع حالات الارتداد عن المسيحية تعود ثانية إليها وخاصة في الحالات العاطفية للبنات، فبكل تأكيد لأنها كانت غير أمينة على دينها طوال سنوات عديدة فستكون أيضًا غير أمينة على هذا الشاب.
* الإنسان عندما يغيّر دينه يعتبر ذلك إنسانًا سطحيًا.
* يوجد العديد من المعوقات تعوق العائدين للمسيحية وخاصة للبنت المتزوجة بشخص غير مسيحي فماذا سيكون مصير أولادها بعد ذلك؟؟
* في كثير من الأحيان لا توافق الأسرة والمجتمع على رجوع المرتد للمسيحية ولكن الكنيسة دائمًا تقبله فالكنيسة تبحث دائمًا عن الخروف الضال.
* لمشاهدة الحلقة الأولى: إنقر هنا
* لمشاهدة الحلقة الثانية: إنقر هنا
* لمشاهدة الحلقة الثالثة: إنقر هنا |