لا يوجد أحد في حاجة الي التذكير بأن أقباط مصر يعانون من تمييز ضدهم علي يد الدولة المصرية حتي وصل الامر أن الشارع السياسي الأسلامي صار أكثر تشددا وأنكارا لحقوقهم كمواطنين وهذا الصراع (الضغط) هو البديل الحضاري للصراع والعداء الطبقي أو العداء العرقي الذي لا يحسم إلا عن طريق العنف. الأقباط جزء أساسي من النسيج المصري لهم كافة الحقوق كمواطنين ولهم الحق في بناء الكنائس تماما كحق المسلمين في بناء المساجد ولهم الحق في تولي كافة الوظائف من أقل وظيفة حتي وظيفة رئيس الجمهورية |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ٣ صوت | عدد التعليقات: ٠ تعليق |