ضباط الشرطة.. وأسباب كره المصريين لهم

الأقباط متحدون

* د. أحمد عكاشة "رئيس الجمعية العالمية للطب النفسي": أرى أن ضابط الشرطة شخص مثل الأشخاص العاديين يعاني من العديد من الضغوط ولديه كل الإحباطات الموجودة.
* يوجد مزاج اكتئابي وشخصية قلقة خائفة وشخصية عصبية اندفاعية انفجارية ولا شك أن هذه الشخصية تقوم بأفعال غير مقبولة.
* ضباط الشرطة عندما يمتلكون المزاج أو الشخصية العصبية وتدعمهم القوة والسلطة تجعلهم يقومون بأعمال غير مقبولة.
* اختبارات الشرطة التي تتم تكون على الشخصية ككل ولا تدقق على المزاج الخاص بكل شخصية.
* ضابط البوليس في مصر مستهلك ومحترق مثل الشعب المصري بأكمله ولكن الفارق أنه شخص مسئول.
* إدارة الغضب ليس سهلة على الضباط مثلما تسهل على الطبيب أو أي مهنة أخرى.
* ثقافة العنف الموجودة في مصر شجعت على مثل هذه الأفعال.
* نجاد البرعي "المحامي والناشط في حقوق الإنسان": لا بد من إجراء كشف طبي نفسي دوري على الضباط وخاصة الذين يتعاملون مع الناس.
* أرى أن الضابط في مصر يكون في موقع السلطة والسلطة المصرية في أساسها شرسة.
* مهابة المنصب تقتضي العدل وحسن التصرف.
* اللواء/ نشأت الهلالي "رئيس أكاديمية الشرطة الأسبق": السلاح الميري عهدة شخصية للضابط ومن حقه أن يحملها في أي وقت.
* استخدام السلاح له ضوابط معينة.
* يجب أن يكون استخدام السلاح في غرض مشروع.
* الضباط عند ارتكابهم للجريمة يُعاملوا مثل أي مذنب والسجون بها ضباط شرطة ممن اخطأوا من قبل.
* إشهار السلاح له ضوابط معينة تختلف عن استخدامه.