جروب حملة مقاطعة الأقباط رداً على خطف المسلمات.. من يتصدى للجهلاء من أجل مصر؟!! * النجار والبدري يُشعلان النيران! كما استمر الجروب في نشر الأكاذيب وعبارات التحريض على كراهية الآخر بوضع عناوين مثل "نصرة لأخواتنا الأسيرات في سجون الكنيسة"، وتم وضع أسماء "ماريان، تريزا، كريستين، عبير" وتجاهل الجهلاء تصريحات الفتيات وظهورهن في حياتهن الطبيعة وما زالوا يلفون بحبالهم حولهن.. على اعتبار أن الكنيسة مؤسسة استبدادية تستخدم السيف والنار ضد أبنائها لإجبارهن على البقاء في المسيحية رغماً عنهن. * انصر أخاك ظالماًَ أو مظلوماًَ! وقال أحد المشاركين ويدعى أحمد محمد "تكملة لبنوتة مصرية فالنصارى يتمسكون بالغرب ولهم مشروع بتقسيم مصر أو استرجعها من العرب المحتلين (إللي هو احنا) وهذا كلام موجود وموثق، أما موضوع الحملة لمقاطعة النصارى إقتصادياً فالحملة لها أهداف أننا لم نقطع الحملة إلا لأن نسترجع أخواتنا من السجون الكنسية، وإننا وجدنا البديل في كل المنتجات حتى في الدواء أما اقتصاد مصر مش هيقع بل مصلحة للمسلمين وحتى يرجع النصارى عن غطرسة الكنيسة". ورد عليه أحمد فتحي قائلاً "إضافة لكلامك يا أحمد في مظاهرة بسبب سبّهم لرموز الدين الإسلامي في أحد المسرحيات في الأسكندريه كانوا بيهتفوا لبوش وأمريكا، ربنا يحقّر من شأنهم ويكون للخنزير شأن أعلى بأمر الله.. أنصر أخاك ظالماًَ أو مظلوماًَ". ويقول أحمد محمد مرة أخرى "إلى بنوتة مصرية ربنا يوفقك لعمل الخير، ويبدو أنك بدأتِ تفهمي فكرتي، إن أختي وأختك المسلمة تحت صلبان الكنايس محتاجة نصرة عشان ترجع إلى أهلها (المسلمين)، وأن يقف النصارى عن نهج الغطرسة على الحكومة والأمن بالهتافات المعادية للحكومة والوطن، وللعلم أن النصارى في محنة وفاء قسطنطين كانوا ينادون باسم شارون أن يدخل مصر أو يتدخل في حل المشكلة، فلسنا نحن من افتعل المشاكل في بلد أغلبها مسلمين و6 % فقط هم النصارى". ويقول آخر يدعى خالد حربي: "طيب إيه رأيك في إللي حصل مع وفاء قسطنطين؟ إللي قتلها إخواتك في الوطن، واللي حصل مع رباب عبد الحميد ومع كرستين وعبير وتريزا وماريان ومريم، اللي قتلوا زوجها وبنتها وقطعوا درعها في الأميرية؟ هل أخوة الوطن حصانة من المحاسبة على هذه الجرائم". أما خالد الفوزان يقول: "الآن يمكن لإخواننا في الدول العربية المشاركة معنا في الحملة عبر نشر فكرة مقاطعة هذه الشركات التابعة للنصراني نجيب ساويرس الحاقد على الإسلام والداعم للكنسية التي تحبس أخواتنا، إذا عندك خط جوال أو موبايل من أحد هذه الشركات.. ارميه الآن وغيّر رقمك وحوّل لشركة أخرى نصرة لأخواتك". ويقول آخر: "أخي أحمد لا أحد كان يتصور أن النصارى في السودان سوف يكون لهم دولة في السودان وسوف يقومون بالتصويت بعد عام بسبب تأييد المجتمع الدولي لهم، فيجب أن نأخذ خطوات عملية لكي يحس النصارى أن المسلمين سوف يقفون أمام مخططهم ويروقون دمائهم من أجل أرض المسلمين التي فتحها أجدادنا بجهادهم وإعلاء كلمة التوحيد". * الإساءة للبابا شنوده!
* تهديد السلام الإجتماعي! أما ممدوح رمزى رئيس الجمعية المصرية لمناهضة التمييز فأكّد أن استخدام الحكومات المصرية لسياسة التمييز ضد الأقباط منذ عام 1952 واستخدام سياسة الفكر السلفي والتعصبي وعدم قبول الآخر واعتبار الأقباط أقلية وعدم عقاب هذه الأقلية من الفئة المتطرفة، أدّى لنشر الفكر التطرفي الذي يبيح قتل الآخرين والذي بدأ مع حملة عمارة والنجار وتهدف لتدمير اقتصاد الأقباط، وأضاف رمزى أن هذه المحاولات فاشلة ومن شأنها زيادة الإحتقان الطائفي الذي أصبح سمة في المجتمع المصري، مطالباً عدم الإنسياق وراء مثل هذه الجماعات المتطرفة ومعرفة من يقف وراءها والذي يستهدف الناجحين من الأقباط في مجال الإقتصاد.
|
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ١٢ صوت | عدد التعليقات: ٤٤ تعليق |