الأقباط متحدون | شارل المصري لشخصيات مثيرة للجدل: لا توجد دلائل أن مرتكبي مذبحة "ماسبيرو" من الجيش
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٠:٥٥ | الاربعاء ٢ اكتوبر ٢٠١٣ | توت ١٧٣٠ ش ٢٢ | العدد ٣٢٦٩ السنة التاسعه
الأرشيف
شريط الأخبار

شارل المصري لشخصيات مثيرة للجدل: لا توجد دلائل أن مرتكبي مذبحة "ماسبيرو" من الجيش

الاربعاء ٢ اكتوبر ٢٠١٣ - ٠٠: ١٢ ص +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
جانب من البرنامج
جانب من البرنامج

إعداد وتقديم: عزت بولس

 شارل المصري لشخصيات مثيرة الجدل

- "أبو الفتوح" و"مختار نوح"، وغيرهم جميعًا يؤمنون وسيظلوا تحت كنف الجماعة حتى ولو تركوها ظاهريًا
- التنظيم الدولي لجماعة الإخوان أقام اجتماعيين مؤخرًا ليستمر التنظيم بمصر وظهور جيل ثالث
- كما نفى شارك المصري أن تكون "كاثرين آشتون" قد جاءت إلى مصر مقابل دعوات الإخوان أو غيرها، والسبب هو وجود وضع جديد على الارض.
- الجماعة في مصر والتنظيم في الخارج وهو ما انكره يوسف ندى وأقرته الجماعة فيما بعد لمواجهة محاولات الإمارات في تفكيك هذا التنظيم
- الفريق أول "عبدالفتاح السيسي" لا يشغل سوى منصبه العسكري والسياسي كنائب لرئيس الجمهورية وهناك قلق شديد منه لدى الجماعة
- الإخوان لم ينتهوا من مصر ولن ينتهوا ولكن الصدمة المصرية ستعيقهم لمدة خمسين عامًا على الأقل
- الولايات المتحدة الأمريكية دولة فاشلة، فما قامت به على مدار 25 عامًا لتميكن التيار الإسلامي الردايكالي هُدم "بخبطة" رجل وطني قوى مثل الفريق أول "عبدالفتاح السيسي" 
- التفويض الذي طلبه السيسي وتلبية المصريين للحشد، غيَّر العديد من المفاهيم وصدم الكثيرين في الخارج والداخل
- جميع التيارات ذات التوجه الراديكالي إرهابية وتحمل الخراب والهدم وهذا ما يرفضه المجتمع المصري 
- الصندوق ليس "صكًا" على بياض لأي رئيس لمدة أربع سنوات، فإن فشل في تنفيذ برنامجه إما يرحل أو نقوم بعزله 
- تاريخ الجماعة هو تاريخ ملئ بالقتل والإرهاب 
- الحكومة هي حكومة ضعيفة وفشلت فشلاً ذريعًا، ولست مع إعطائهم فرصة 
- ضد غلق أي قناة وكسر أي قلم صحفي أو أي مسار إعلامي
- ظهور "عبدالناصر" للساحة مرة أخرى ليس مفاجأة بل ما فعله الفريق أول "السيسي" أحضر صورة رجل الكرامة والعزة 
- عندما كنا نسأل من قد يستطيع ان يقود مصر وفي حيرتنا وُضِع الفريق السيسي أمامنا 
- أتمنى السيسي رئيسًا
- يكفينا ما وجدناه من الحكم المدني وفاشيته، ويجب ألا نتعامل مع هذا عسكري وهذا مدني وإنما هذا يصلح وهذا لا يصلح فحسب
- يجب ان نتوقف من العداء الدائم للمؤسسة العسكرية
- أتمنى خروج المواطنين المصريين في السادس من أكتوبر لمبايعة الفريق أول "عبدالفتاح السيسي" 
- رؤساء "أمريكا" الـ 44 تم محاولة اغتيال بعضهم "16 محاولة" واغتيال أربعه منهم بالفعل .. هذا تغيير بالقوة وليس بالشكل الديموقراطي
- اليدموقراطية يراها الشعوب وفق ظروفهم وليس بمفهوم واحد 
- لا أرى - حاليًا - أحدهم يستطيع حكم البلاد، فجميع المتحركين نحو عرش مصر يسعى لمصلحته الخاصة والأضواء
- لا يوجد لدينا معلومات كافية حول مذبحة "ماسبيرو"، ولا يمكن اتهام لا الفريق "سامي عنان" أو غيره فيها قبل إنهاء التحقيقات بالنيابة
- من يضمن لنا أن سائق مدرعة "ماسبيرو" كان مصريًا بالأساس؟!، فلنترك الأمور للقضاء ونتوقف عن بث الكراهية 
- لا يوجد دلائل واضحة على مرتكبي جرائم "ماسبيرو"
- السياسة تدور بالمصالح فليست حبًا وعداءًا
- إسرائيل لا تضرر مصلحتها من في الحكم، جل ما يهمها هو أمنها فإن رأت الحرب هو مطلب لأمنها ستفعلها
- يجب ألا نُعدل و"نُرقِّع الدستور المشوه المعطل مؤقتًا وخاصة أن النزاعات تضخمت داخل لجنة الخمسين وأيضًا أزمة وجود حزب النور في لجنة الدستور
- المادة الثالثة تؤسس لمنظومة كاملة للإقصاء والدساتير تُصنع للكل دون فكرة تخصيص دين
- الدستور الوحيد المذكور فيه كلمة "يهودي" هو الدستور الإسرائيلي لأنها دولة دينية بالأساس
- أغلب المصريين ليس لديهم مشكلة مع المادة الثانية ولكن لدينا مشكلة مع المادة الفقهية الاجتهادية 219 القابلة للتأويل لأن الفقه نفسه قابل للتأويل والاجتهاد
- حتى الآن لم يتم إنجاز شئ على كل الساحات وفي كل المجالات 
- إذا استمرينا في هذا الوضع في التخبط الديني المدني سيلفظهم الشعب المصري حتى ولو رفضت السلطة
- الأنبا "أرميا" سكت دهرًا ونطق كفرًا، لذا كان لي رأي في تصريحاته عن شأن لا يفقهه
- السياسة تحمل أوجه التأييد والمعارضة لذا عندما خرج الأنبا "أرميا" بتصريحاته إعترضته بمقالي




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :