*أبونا أثناسيوس: الفتنة صناعة مصرية.. والبعض يُرجِعها إلى عام 640م.
*الفتنة بدأت عندما قطعت ألسنتنا.. وفُرِض نظام الجزية علينا.. ومُحيَّت لغتنا.
*عادت الجزية مرة أخرى على يد النظام المعاصر أو "ثورة الحرامية".
*تغيَّر الدستور المصري مرتين خلال عشر سنوات وأضيفت إليه المادة الثانية التي يجب إلغاؤها نهائيًا.
*نحن أمام وابلٍ من الرَصَاص الإعلامي الذي يُصيبنا بفقدان ذاكرة، وكذلك الدعاة فنحن دائمًا عُرضة للفتاوى.
*الدولة تستخدم كلمة ذمة.
*القبطي لديه دومًا طاقات خلاقة.. لكن مكتومة.
*كان واضحًا أن هناك مخططًا.
*هناك منظومة ثقافية في مصر هي التي أدت إلى هذا الحادث.
*المصري ليس عنيفًا بطبيعته.. والأغلبية صامتون ويُعبِّرون عن رأيهم بالصمت.
*رفض استلام الجثث يعني أن "الصعيدى" راغبٌ في الأخذ بالثأر.. والثأر عُرف.
*دستور 1923 ضمان للمساواة بين الجميع.
*نحن نتعرض لتطهير ثقافي وليس عِرقيًا مثل الأرمن.
*سمير الرافي: هل هناك بلد لا توجد به حوادث طائفية؟!
*نفس الادعاءات تتكرر بعد كل حادث.
*مئة وعشرون حادثة تكررت بعد صلاة الجمعة.
*لم يكن المصريون – على الأقل في جيلي – في هذه المصادمات التي صارت وتيرتها تتصاعد أكثر فاكثر.
*هناك الآن موجة تطرف.
*أشرف فايز: نفس الألم سأشعر به، حتى لو كان المجني عليهم مسلمين أو من أى ديانة أخرى.
*الدولة هي الوحيدة التي لا تريد أن تقر بوجود مشكلة.
*هل الجندي المُسلم الذي قتل على باب الكنيسة لم يُطلق عليه "شهيدًا" وتحولت قضية اغتياله إلى قضية شرف.
*لا فرق بين المصري المسيحي والمصري المسلم، وجميعنا يُريد العيش في سلام.
*القبطي عُزِل أو عزل نفسه عن المجتمع.
*ماهر يوسف: المصريون يُهيِّجون الدنيا بسبب مباراة ولا يُحرِّكونَ ساكنًا لمقتل أقباط.
*كثرة الضربات والأحداث تتوالى والشعب القبطي مظلوم.
*القنوات الدينية هي قنوات قبطية بحتة، وغير معنية تمامًا بالشأن القبطي.
*التعليم ينشر ضمنيًا ثقافة تهميش وتحقير الأقباط.
*اختزلنا مشاكلنا في بناء الكنائس.
*القبطية هي عِرق وليست دينًا.
*شتيوي عبد الله: صُعِقت عند مشاهدة جثث القتلى وجميعهم شباب في مقتبل العمر.. وشعرتُ كا لو أنهم أبنائي.
*هناك ثقافة عنف منتشرة داخل المجتمع المصري.. وعندما سُئِلَ من أين أتى العنف للعمالة المصرية، كان رأيه، وهو أيضًا مطابق لرأي علي السمان، وكذلك نجاد البرعى، أن التعصب بدء مع دولة العلم والإيمان، أي مع السادات، وماتت دولة القانون.
*أطالب بتنفيذ مواد القانون على القبطي والمسلم.
*"نحن لا نحل المشكلة القبطية من جذورها حتى لا نُغضب الأغلبية" هذا ما قاله أسامة الباز.
*هناك سلبية كبيرة لدى الأقباط، ويجب أن نكون جزءًا من الكل، وأن ندخل نظام "القائمة النسبية".
*المرجعية الدينية الإسلامية هي التي وصلَت هذا الرجل إلى ارتكاب الجريمة.
*متجلي: نحن أمام جريمة بشعه ضد أقباط مصر جميعًا.
*الصعيدي لديه أخلاق عند الأخذ بالثأر، إذ ينتقم فقط من الشخص نفسه.
*أخلاق الصعيدي تمنعه من أن يُلقي القمامة على الجنازة أثناء سيرها.
*تقاليد وأعراف الصعيدى تتقضي بقتل الفتاة.. فهل قتلت الفتاة؟!
*اختيار العيد موعدًا للجريمة هو لطمة على جبين المسيحية.
*سرعة الإعلان عن الجناة أصابنا جميعًا بالدهشة والريبة.
*عشرات من الأقباط ستم القبض عليهم بشكل عشوائي.
*أين الإعلام المسيحي؟ علينا أن نُعلمهم بـ "الأخبار الحقيقة".
*التهويل لن يُجدي وأتمنى ممن يعرضون الأخبار تحرى الدقة والصدق. |