الكاتب
- منظمة الأمن والتعاون الأوروبي تناقش التجربة الانتخابية في "مصر" والعالم النامي
- المخابرات البريطانية: مراكز تدريب الإرهابيين ستنتقل إلى "مصر" و"ليبيا" بدلًا من "أفغانستان" و"باكستان"
- مساعد أمين عام منظمة الأمن والتعاون الأوربي: الراديكالية الإسلامية أخطر ما يهدد السلام الدولي
- في مؤتمر عالمي شاركت فيه "الأقباط متحدون".. منظمة الأمن والتعاون الأوربي تطالب بإنهاء الصراعات المسلحة في الشرق الأوسط
- الصحافة النمساوية : الاسلامى مرسى يرأس مصر والديمقراطية مجرد وعد
جديد الموقع
الأكثر قراءة
- إبراهيم عيسى : الإخوان كذابون و سيشاركون فى الإستفتاء
- داعية سعودى : " مانديلا " كافر هالك و من يترحم عليه إسلامه ناقص
- الريال يكتفى بثنائية فى كوبنهاجن ورونالدو يدخل التاريخ
- الكنيسة تلزم المقبلين على الزواج بدورة إجبارية لاستخراج تصريح الزواج
- غدا.. "المعاهد القومية" بالإسكندرية تدرب 90 معلما على برنامج الإبداع
اتحاد المصريين بالنمسا : القيادة التركية ضد مصر ولا نحتاج للسفير التركي
اردوغان
كتب أسامة نصحى – فيينا
استنكر الاتحاد العام للمصريين فى النمسا قيام مجموعة من المصريين فى فيينا المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين، بالتوجه إلى سفارة تركيا فى فيينا لتقديم اعتذار باسم المصريين فى النمسا عن قرار مصر طرد السفير التركي في القاهرة وتأكيد "اعتزاز الشعب المصري بالقيادة التركية"! .
وقال الاتحاد فى بيان له "ان هؤلاء الذين يبصرون بأعينهم ما يجري من الحكومة التركية برئاسة رجب طيب أرد وجان ولا يعتبرونه العدو الأول للشعب المصري وثورته المجيدة في الثلاثين من يونيه والذي خرج فيها شعبنا المصري بأعداد لم ترها أية ثورة في تاريخ البشرية مطالبا برحيل نظام الإخوان الذين أعادوا البلاد في ظرف سنة واحدة عشرات السنين للخلف، وكان يخططون لإقصاء كل طوائف الشعب المصري إلا من يسير في ركبهم ليجثموا على أنفاس شعبنا المصري عشرات أو مئات السنين.
وأضاف البيان "ولأن شعبنا بفطرته النقية والطاهرة، وموروثه الحضاري الساكن في أعماق أعماقه أدرك ما يحاك به فلقد خرج مطالبا قواته المسلحة البطلة أن تنقذه من براثن الجماعة الإرهابية، وكان الجيش عند حسن الظن به، وأنقذ البلاد ـ كما فعل مرارا وتكرارا ـ وهنا جن جنون ذلك الأرعن الجالس على كرسي رئاسة الوزراء التركية، والمعرب للاحتلال الجديد لمنطقة الشرق الأوسط " رجب غير الطيب أردوجان"، والذي فشل مخططه فشلا ذريعا بوقفة القوات المسلحة المصرية الأبية في وجهه، فتخبط رئيس الوزراء " العثمانلي" وفقد صوابه وراح يهرتل بما يحلو لقطيع الخرفان أن تسمعه، بأن ما حدث في مصر انقلابا وهنا انطبق عليهم مرة أخرى قوله سبحانه وتعالى {فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ} صدق الله العظيم.
واوضح البيان "في النمسا وجدنا قطيعا من هذه الخرفان يطلق على نفسه " المجلس التنسيقي!!! للجالية المصرية بالنمسا" يزعم أنه يمثل المصريين !!!!! ويعلن بأنه سيذهب إلى السفارة التركية " سفارة أردوجان " ليقدم اعتذارا عن طرد السفير التركي من مصر، ونحن في الاتحاد العام للمصريين بالنمسا لا يسعنا إلا أن نعلن ونؤكد أن هذا القطيع لا صلة له بجموع الجالية المصرية المبارِكة لطرد السفير التركي بل المطالِبة بأكثر من ذلك وهو قطع كل العلاقات مع حكومة العميل أردوجان،
ويؤكد الاتحاد العام للمصريين بالنمسا بأنه يقف صفا واحدا مع الشعب المصري وجيشه الأبي وكل مؤسسات الدولة المصممة على رد الصاع صاعين لكل من تسول له نفسه بالتطاول على مصر أو حكومتها، وكل من يقف في طريق ثورة الشعب المصري.
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :