*الكاتبة فريدة الشوباشي: أسباب حادث نجع حمادي كثيرة وقديمة ترجع إلى السبعينات.
*الأسباب بدأت منذ استخدام الدين لضرب اليسار والناصريين وهذا لعب بالنار.
*المدرسة تغرس الكراهية بالطفل وهو في المرحلة الابتدائية.
*غياب الدولة وأحيانًا تواطؤها يساعد على انتشار مثل هذه الجرائم.
*لا يوجد حرية شخصية في مصر، فالنظام السائد هو إن الآخر إذا كان مسلم "يخرس" وإذا كان غير مسلم "يتم إبادته".
*النائب حمدين صباح: نحن في وضع بالغ الصعوبة.
*ما حدث بنجع حمادي جريمة بشعة ولا يجب إلقاء اللوم على الغرب والصهاينة، فقط فنحن أنفسنا الذين سمحنا بذلك.
*هذا أول حادث منذ السبعينات كجريمة قتل على الهوية.
*مرتكبي الحادث يعتبرون نوع من الجاهلية الجديدة وتعتبر ضد الإسلام.
*لا يوجد مشروع قومي يجمعنا كمصريين وهذا سبب من وجود الاحتقان الطائفي.
*فشل الدولة المصرية من أسباب الاحتقان أيضًا.
*سادت ثقافة طائفية نتيجة أساليب في التربية للمسلمين والمسيحيين.
*الكاتب والباحث هاني لبيب: حادث نجع حمادي نوع مختلف من كل الأحداث الطائفية فقط.
*هناك نوع من التبرير في وسائل الإعلام لحادث نجع حمادي.
*الكاتب أحمد الصاوي: حادث نجع حمادي ليس حادث عفوي بل كان هناك مناخ هيأ لحدوث ذلك.
*الأزمة إنه كان هناك خصومة بين طرفين هامين في المنطقة أحدهما سياسي محلي والآخر رجل دين وكلاهما تجاوز حدوده.
*الخطاب السياسي والديني هو الذي خلق هذا الاحتقان والتوتر. |