- المشهد المصري ولعب الأدوار!!
- رسائل القهر
- الوطنية للتغيير: التراخي في ردع الجماعات المتطرفة سبب رئيسي بأحداث ماسبيرو ولابد من إقالة الحكومة ومعاقبة مسئولي وزارة الإعلام
- بالصور: والدة خالد سعيد تعزي والدة والدة مينا دانيال وتقول: الدين لله والقهر للجميع
- 6 أبريل تنفي مشاركتها في مظاهرات الجمعة وتعلن عدم مشاركتها بأي مسيرات غير سلمية!
- الببلاوي لـ"يحدث في مصر" الاستقالة جاءت بعد تنسيق مع الرئاسة..عايز استريح
- عبد الرحيم على: "كوباية شاي بلبن كشفت الخلية التي حاولت اغتيال وزير الداخلية"
- تكرار استهداف الأقباط على الهوية الدينية في ليبيا مسئولية من؟
- نكشف حقيقة ما حدث حول مقتل مصريين مسيحيين في ليبيا على أيدي مسلحين
- ماسبيرو تدين مقتل 7 مصريين مسيحيين على أيدي مسلحين بليبيا
شفيق لـ الأقباط متحدون: 7 ليبيين مقابل الـ 7 مصريين
د. عوض شفيق أستاذ القانون الدولي بجينيف
كتبت – أماني موسى
تعليقًا على حادث مقتل سبعة مصريين على أيدي مسلحين بليبيا أمس، قال د. عوض شفيق أستاذ القانون الدولي بجينيف: أنه لابد من تطبيق العدالة الانتقامية في مثل هذه الظروف الاستثنائية.
وتابع في تصريحه لـ الأقباط متحدون: امتنع عن تقديم واجب العزاء ولا أقبل أي بيان تعزية يشجب ويندب على ضحايانا.
مطالبًا أهالي الضحايا بعدم أخذ العزاء في ذويهم حتى يتم أخذ سبعة أنفس ليبية ورميهم بالرصاص، فالعين بالعين والسن بالسن والبادى أظلم.
وتابع شفيق بقوله: أن هذا هو الحل القانونى فى كيفية الانتقام والأخذ بالثأر، مستطردًا: لا تحدثونى عن القانون بأنه سوف يأخذ مجراه، فالمجرى القانوني الصحيح الآن هو الثأر، ضمانًا لعدم تكرار مثل هذه الحوادث ضد الأقباط.
فيما وصف شفيق، وزير الخارجية المصري بـ الاستورجي، حيث تصريحاته التي تبرر الجريمة، وبأن الحادث جنائي وليس طائفي وبأن الخلاف كان على الأموال وليس بسبب العقيدة، إضافةً إلى هجرتهم الغير شرعية.
وأوضح شفيق مفهوم العدالة الانتقامية وبضرورة تطبيقها نظرًا لغياب نظام قانونى يحمى حقوق ضحايا الأقباط الـ 7 ، ونظرًا لغياب الحقيقة فى التعرف على الجناة، إضافةَ إلى عدم كفاءة الدولتين مصر وليبيا فى كيفية ملاحقة الجناة الإرهابيين.
وأختتم بقوله: "هذه هى العدالة الانتقامية وليست العدالة الانتقالية التى نحلم بها، وارحموا قتلاكم ولا تتاجروا فيهم منكن فيكم".
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :