العقيدة المسيحية متى سيتم إحترامها داخل مصر؟
فضائيات.....كتيبات رخيصة الثمن على أرصفة الشوارع ....جرائد ورقية وإليكترونية ...وسائل متعددة تنتهك من خلالها بأشكال ودرجات مختلفة العقيدة المسيحية لبعض المصريين.
أخر تلك الانتهاكات ظهوراً كانت أراء د. يوسف زيدان الروائي المصري والتي تهكم من خلالها على عقيدة" التثليث والتوحيد والفداء" التي يعتقد بها المسيحيين واصفًا إياهم بأنهم أناس تسيطر على عقولهم الأوهام والضلالات والأساطير مما جعلهم يُصدقون أن الله قد هبط من السماء لينقذ البشرية في الأرض.
في ذلك الإطار ما هو تقييمك لأراء د. زيدان تلك وهل ترى أنه يجب مسائلته عليها قانونيًا، أم تعتبر أن آراءه تدخل في نطاق حرية الرأي والتعبير؟
هل استمعت يومًا لفضائية تنتهك عقيدتك أو قرأت ما يصفك بالجهل لكونك تؤمن بعقيدة دينية ليست إلا أسطورة؟
كيف كانت ردة فعلك إزاء ذلك الموقف؟
هل تؤيد النقاشات العقائدية الدقيقة-إن صح التعبير- للأديان المختلفة عبر الفضائيات أو صفحات الجرائد؟
هل ترى ذاتك مؤهلاً لخوض غمار نقاش عقائدي مع زملائك بالعمل أو محل سكنك؟
هل تشعر بالسعادة عن تسمع ما يؤكد على أن عقيدتك فقط هى الصواب والآخرين ليسوا إلا حفنة من الكافرين الأغبياء؟
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :