CET 00:00:00 - 07/05/2010

مع القراء

الراسل: أيمن عريان 
1- اخترت من بين نساء الدنيا مَن أحبها، لأنني وجدت فيها كل نساء الدنيا.
2- الأم تدفع بالرجل للنجاح في النصف الأول من حياته، والزوجة تدفع به للنجاح في النصف الثاني من حياته.
3- عبثًا محاولتك العوم في محيط مشاعري الملتهبة بالحب في كل حين، لأنكِ لا تجيدين فنون السباحة.
4- في تذكار عيد الأم 21 مارس
+ الأم: مصنع وجامعة ومستشفى وكنيسة
+ كثيرًا ما أتأمل محبة أمي لأجلى، فأقول أن كان حبها هكذا... فكم وكم تكون محبة الله؟! الذي وهبها أقدس الغرائز وأسماها "غريزة الأمومة"
+ الرجل الذكي يرى المرأة بعين المستقبل لا الحاضر، يراها في ثوب الأمومة قبل أن يراها في ثوب الحبيبة والزوجة.. فالكثير من النساء يجدن الحب ويجهلن أصول وفنون التربية.
5- في تذكار عيد الأم 21 مارس
+ الأم أعظم كائن بشري في خليقة الله.
+ أولى بالبكاء في عيد الأم، ليست المتوفيات منهن لكن كل يتيم لم تمتد إليه يد بالحنو والحب والرعاية والاحتضان...
+ المجتمع الذي يكثر به دور الأيتام والمسنين –مجتمع لا يعرف الحب وتسود فيه روح الأنانية وانعدام الأصل-.
+ أيتها الفتاة إن لم تكوني صحيحة وسوية، فعبثًا وباطل أمومتك في المستقبل.
6- في تذكار عيد الأم
+لن يستطيع إنسان على وجه الأرض أن يعطيك حبًا مثل أمك، لأنها الكائن الوحيد الذي يعطى دون انتظار أخذ أو مكافأة.
أنه البئر الذي يفيض ويطفح في كل حين بالحب ولا يجف أو ينضب إطلاقًا، وتظل تعطى حتى الموت، أنها كحبة الخردل لكي تثمر وتطرح لابد أن تُدفن وتموت.. ولذلك الله تبارك أسمه يتنازل ويشبه نفسه بالأم، في حبه لشعبه وأولاده، فيقول "كإنسان تعزيه أمه. هكذا أعزيكم أنا"..(أش13:66).
7- أحببتك بطاقة ألف رجل ولم تحبيني بمقدار ربع امرأة... أنتى الفقيرة وأنا الغني.
8- قد يشيخ الزمان بكى، لكن حبي لك لن يشيخ أبدًا... قد تعرف التجاعيد طريقًا إلى جسدك الجميل، لكن مشاعري يا حبيبتي ستكون عمليات التجميل.
9- أنا حزام أمانك، شديني بقوة على حقويك وتمنطقي بحبي، لتحمي نفسك من مخاطر الطريق وغدر الزمن.
10- المجتمع الذي يختزل شرف المرأة في قطعة قماش فوق الرأس، وقطعة جلد أسفل الجسم.. مجتمع بلا شرف!!

شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا
  قيم الموضوع:          
 

تقييم الموضوع: الأصوات المشاركة فى التقييم: ٢ صوت عدد التعليقات: ٥ تعليق

خيارات

فهرس القسم
اطبع الصفحة
ارسل لصديق
اضف للمفضلة

جديد الموقع