المصري اليوم |
تشهد القاهرة نشاطاً سياسياً مكثفاً للتعامل مع أزمة مياه النيل بعد وصول عدد الدول الموقعة على الاتفاقية الجديدة لإعادة تقسيم مياه النهر إلى خمس دول، فى غياب مصر والسودان. ورجحت المصادر فى تصريحات لـ«المصرى اليوم» أن يكون هذا التغيير البروتوكولى رداً مصرياً غير مباشر على تصريحات صدرت من الجانب الكينى خلال الأيام الماضية، تؤكد غياب أزمة مياه النيل عن جدول مباحثات أودينجا فى القاهرة. وأضاف فى مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الباكستانى شاه محمود قرشى، أمس، إن التمثيل الدبلوماسى المصرى على أرض القارة الأفريقية هو الأكبر مقارنة بعشرات الدول. |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت | عدد التعليقات: ٢ تعليق |