الكاتب
- "السادات" يطالب رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة بالتدخل العاجل لإنقاذ المصريين بـ"ليبيا"
- الجيش المصري يقوم بهدم سور قام دير الأنبا "بيشوي" ببنائه لحماية الدير من الانفلات الأمني
- إزالة سور طوله 12 كيلو متراً أمام دير الأنبا بولا
- الإنجيلية والأرثوذكسية تختلفان حول "المطالب الفئوية"
- جريس يطالب الإخوان بمعاملة الأقباط كما عاملهم الرسول
جديد الموقع
الأكثر قراءة
- إبراهيم عيسى لـ شيخ الأزهر: "ليه لما بنتعامل مع الأقباط بنهرس أبوهم"
- بالفيديو أبرز 10 تصريحات للبابا.. أولهم: لا نخشى الإسلاميين.. وأخرهم: زيارة العائلة المقدسة أول أسباب عمار مصر
- البابا يلغي العظة الأسبوعية بسبب مظاهرات داخل الكاتدرائية
- بالصور.. ناردين و مارينا أوائل الإعدادية بالسويس
- بالفيديو... لحظة القبض على إخوانية بمؤتمرالسيسي وميركل: رفعت إشارة رابعة
عبدالرحيم علي يكتب ماهي مطالب الأقباط من الدولة الجديدة
الكاتب عبدالرحيم علي
خاص - الأقباط متحدون
تحت عنوان "أزمات الأقباط ليست تهجيرًا فقط"، سرد الكاتب عبدالرحيم علي، رئيس تحرير "البوابة نيوز" العديد من الأزمات التي تعرض لها الأقباط منذ عشرات السنين، لافتا إلى أنهم تحملوا وضحوا بالكثير من أجل الوطن وانتظروا اليوم الذي يأتي أحد مثل الرئيس عبدالفتاح السيسي لينصفهم.
وأوضح "علي" في مقال له بـ"البوابة نيوز" أن المسيحيون في مصر مطالبهم هي "إيجاد حل سهل ومريح لبناء دور العبادة الخاصة بهم، والبحث عن حلول عملية لمشكلة تمثيلهم السياسي، وإزالة الاحتقان الطائفى بإيجاد قانون ينص على احترام المعتقدات وتحريم إثارة الفتنة والتحريض عليها، وأخيرا إعمال القانون وحماية نساء الأقباط، والقاصرات منهن خاصة، من عمليات الخطف المنظم، التي تتم تحت ستار غرام الأفاعى بين مسلم ومسيحية، ذلك الغرام الذي لا يسمح سوى أن يكون طرفاه فتاة مسيحية وشاب مسلم ولا يسمح بالعكس أبدا، وأخيرا إلغاء ومحو كلمة التهجير القصرى للأقباط نهائيا من قاموسنا"، لافتا إلى أنها "عار يطالنا جميعا".
أضاف "علي" في مقاله أنه "على المدى البعيد فمطلوب وضع تصور لقانون موحد لدور العبادة، مسلمة كانت أم مسيحية، والعمل على تمثيل مناسب، أقره دستور ثورة ٣٠ يونيو، للأقباط في البرلمان، هذا إضافة إلى إنشاء مجلس أعلى للوحدة الوطنية، يضم حكماء من المجتمع المدنى من الجانبين، يكون له حق التدخل السريع واقتراح إجراءات محددة لعلاج الظواهر المسببة للاحتقان الطائفى، وبهذا نكون قد عبرنا بمصر إلى بر الأمان".
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :