الأقباط متحدون | عبدالرحيم علي يكتب ماهي مطالب الأقباط من الدولة الجديدة
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٦:٣٢ | الاربعاء ٣ يونيو ٢٠١٥ | ٢٦بشنس ١٧٣١ ش | العدد ٣٥٨٠ السنة التاسعه
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس صدى الأقباط في الصحف
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : .....
٠ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

عبدالرحيم علي يكتب ماهي مطالب الأقباط من الدولة الجديدة

الاربعاء ٣ يونيو ٢٠١٥ - ١٠: ١٠ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
 الكاتب عبدالرحيم علي
الكاتب عبدالرحيم علي

خاص - الأقباط متحدون
تحت عنوان "أزمات الأقباط ليست تهجيرًا فقط"، سرد الكاتب عبدالرحيم علي، رئيس تحرير "البوابة نيوز" العديد من الأزمات التي تعرض لها الأقباط منذ عشرات السنين، لافتا إلى أنهم تحملوا وضحوا بالكثير من أجل الوطن وانتظروا اليوم الذي يأتي أحد مثل الرئيس عبدالفتاح السيسي لينصفهم. 
 
وأوضح "علي" في مقال له بـ"البوابة نيوز" أن المسيحيون في مصر مطالبهم هي "إيجاد حل سهل ومريح لبناء دور العبادة الخاصة بهم، والبحث عن حلول عملية لمشكلة تمثيلهم السياسي، وإزالة الاحتقان الطائفى بإيجاد قانون ينص على احترام المعتقدات وتحريم إثارة الفتنة والتحريض عليها، وأخيرا إعمال القانون وحماية نساء الأقباط، والقاصرات منهن خاصة، من عمليات الخطف المنظم، التي تتم تحت ستار غرام الأفاعى بين مسلم ومسيحية، ذلك الغرام الذي لا يسمح سوى أن يكون طرفاه فتاة مسيحية وشاب مسلم ولا يسمح بالعكس أبدا، وأخيرا إلغاء ومحو كلمة التهجير القصرى للأقباط نهائيا من قاموسنا"، لافتا إلى أنها "عار يطالنا جميعا". 
 
أضاف "علي" في مقاله أنه "على المدى البعيد فمطلوب وضع تصور لقانون موحد لدور العبادة، مسلمة كانت أم مسيحية، والعمل على تمثيل مناسب، أقره دستور ثورة ٣٠ يونيو، للأقباط في البرلمان، هذا إضافة إلى إنشاء مجلس أعلى للوحدة الوطنية، يضم حكماء من المجتمع المدنى من الجانبين، يكون له حق التدخل السريع واقتراح إجراءات محددة لعلاج الظواهر المسببة للاحتقان الطائفى، وبهذا نكون قد عبرنا بمصر إلى بر الأمان". 
 
 
 
 
 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :