جديد الموقع
تهنئة قلبية بحلول شهر رمضان
صورة تعبيرية
رفعت يونان عزيز
تهنئة قلبية فياضة بالمحبة لأخواتنا المسلمين بمصر والأمة الإسلامية والعالم بحلول شهر رمضان المبارك . تختلف مصر عن العالم في الجانب الاجتماعي لأن بها نسيج وطني متماسك وقوي مترابط متدين مؤمن بالله الواحد مسلمين ومسيحيين تتزامن بعض الأصوام معاً وهذا يعطينا فرصة للتأمل ومحاسبة
وصيانة النفس من الزلل فرحلة الصيام الحقيقي بجوهره ومعناه الأصيل قوة ووقود يستمد منها الإنسان باقي الأيام التي لا يوجد بها صيام جميله ومباركة يا مصر ففي هذا العام يتزامن صوم شهر رمضان مع صوم الآباء الرسل للأقباط الأرثوذكس فحين تصوم النفس وترتفع الصلوات من أجل الخير والأمان
والسلام للشعب والوطن دون تمييز وتفرقة والحياة المعاشة والمعيشية الأفضل فمن المؤكد أن السماء تفتح بابها ويسر الله العلي القدير علي كل شيء ويعطينا سؤل قلوبنا وكم تفرح السماء حين تجد حقوق وكرامة الإنسان الممنوحة من الله هي خط تعامل الإنسان مع أخيه الإنسان و ومن الجميل هناك مناسبات سعيدة وطنية وقومية كلها تفاعلات ومشاركة حقيقية ليري العالم وأعدائنا كيف تعيش مصر وشعبها ومن أين يستمدون قوتهم ووحدتهم و اقتراب الأعياد من بعضها
إنها رائعة من روائع السعادة والتقارب والتآلف ، فيا ليتنا نرفع قلوبنا بالدعاء والصلوات العميقة أن يعطى العلي القدير الحي الذي لا يموت عزاء لأسر وأهل ومحبين اللذين استشهدوا وراحوا ضحية غطرسة وعدوان إبليس ونطلب شفاء المرضي والمصابين ووحدة قلوب المصريين ويحفظهم من كل المكائد والعدوان وكل شر وسوء ويرتفع شأن مصر أعلي ربوع العالم .
وصيانة النفس من الزلل فرحلة الصيام الحقيقي بجوهره ومعناه الأصيل قوة ووقود يستمد منها الإنسان باقي الأيام التي لا يوجد بها صيام جميله ومباركة يا مصر ففي هذا العام يتزامن صوم شهر رمضان مع صوم الآباء الرسل للأقباط الأرثوذكس فحين تصوم النفس وترتفع الصلوات من أجل الخير والأمان
والسلام للشعب والوطن دون تمييز وتفرقة والحياة المعاشة والمعيشية الأفضل فمن المؤكد أن السماء تفتح بابها ويسر الله العلي القدير علي كل شيء ويعطينا سؤل قلوبنا وكم تفرح السماء حين تجد حقوق وكرامة الإنسان الممنوحة من الله هي خط تعامل الإنسان مع أخيه الإنسان و ومن الجميل هناك مناسبات سعيدة وطنية وقومية كلها تفاعلات ومشاركة حقيقية ليري العالم وأعدائنا كيف تعيش مصر وشعبها ومن أين يستمدون قوتهم ووحدتهم و اقتراب الأعياد من بعضها
إنها رائعة من روائع السعادة والتقارب والتآلف ، فيا ليتنا نرفع قلوبنا بالدعاء والصلوات العميقة أن يعطى العلي القدير الحي الذي لا يموت عزاء لأسر وأهل ومحبين اللذين استشهدوا وراحوا ضحية غطرسة وعدوان إبليس ونطلب شفاء المرضي والمصابين ووحدة قلوب المصريين ويحفظهم من كل المكائد والعدوان وكل شر وسوء ويرتفع شأن مصر أعلي ربوع العالم .
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :