إن كان الله معنا فمَن علينا؟؟
بقلم: ماري عبده
بعد ظهور الفيديو الخاص بالسيدة "كاميليا"، ثار الثائرون ولم يستطعوا تصديق الواقع!! ولتهدئة الأجواء أكد التليفزيون المصري الخميس الماضي، عبر القناة الأولى الأرضية والفضائية، وقناة النيل للأخبار صحة مقطع الفيديو الذى ظهرت فيه السيدة "كاميليا شحاتة زاخر"، زوجة كاهن دير مواس، التي أعلنت من خلاله أنها باقية على الديانة المسيحية.
و أنقسم الاخوة المسلمون لفريقين فريق صادق مع نفسة و واجة الحقيقة كما هى و هى ان ما جاء فى الفديو هو الحقيقة و أيقن انة تم خداع المسلمين بشأن السيدة كاميليا و أنها مسيحية و لم تجبرها الكنيسة على ذلك
و فريق اخر ابي ان يصدق الحقيقية و دفن رأسة فى الرمال و ظل يردد ان من ظهرت فى الفيديو ليس هى السيدة كاميليا
لكن الحقيقة هى ان كل من لة عينين تري يعرف ان من فى الفديو هى السيدة كاميليا.
الفرق بين صورة الفيديو الصورة التى نشرت فى الجرائد و هى مع زوجها و تحمل ابنها
ان الصورة القديمة تضع بعض المساحيق و منسقة الحاجبين و الصورة التى ظهرت بها فى الفيديو بلا أى مساحيق و غير منسقة الحاجبين !!!! لكن العمى أصاب البعض من هول الصدمة.
و السؤال الى كل من يطعن فى الفيديو أين الأخ ابو يحي الذى قال انة يعلم السيدة و أنه أستضافها فى منزلة
اين هو من كل هذة الأحداث ؟؟؟؟
لم يسمع أحد صوتة ينفي أو يؤكد !!! بما انة هو بطل القصة و هو من ذاع انها أسلمت و لبست الحجاب و حفظت القران الى اخر قصتة المزعومة
لماذا لم يصرح هل من ظهرت فى الفديو هى السيدة كاميليا أم دبلير كما زعم البعض؟؟؟؟
اين هو الأن و لماذا لم يدلى بأى تصريح يخص الفديو؟؟؟؟
لان هذة هى طبيعة القوارض !!! تزحف الى جحورها عند الأستشعار بالخطر
و لن ازيد و من لة عقل للتميز فاليميز
كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها
تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :