بقلم: مادلين نادر
إذا كان الأزهر ينفي مجيء "كاميليا شحاتة" لإعلان إسلامها، وكذلك يؤكد د. "محمد سليم العوا"  أن "كاميليا" مسيحية ولم تتخل عن ديانتها.. فهل تصدق التوقعات بأن جهات في الدولة من مصلحتها استمرار حالة التوترالطائفى؟