الأقباط متحدون | "العرب يتحاورون بالجزمة".. بالفيديو 7 مواقف للضرب بالحذاء بينهم رؤساء
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ١٣:٣٩ | الاثنين ٢٩ فبراير ٢٠١٦ | ٢١ أمشير ١٧٣٢ ش | العدد ٣٨٥٣ السنة التاسعة
الأرشيف
شريط الأخبار
طباعة الصفحة
فهرس تقارير الأقباط متحدون
Email This Share to Facebook Share to Twitter Delicious
Digg MySpace Google More...

تقييم الموضوع : .....
٠ أصوات مشاركة فى التقييم
جديد الموقع

"العرب يتحاورون بالجزمة".. بالفيديو 7 مواقف للضرب بالحذاء بينهم رؤساء

الاثنين ٢٩ فبراير ٢٠١٦ - ٠٦: ٠٤ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 

كتبت – أماني موسى

شهدت جلسة الأمس من البرلمان، اشتباكًا بين النائب توفيق عكاشة، وكمال أحمد، حيث قام الأخير برفع الحذاء لضرب عكاشة فور دخوله القاعة الرئيسية، احتجاجًا على استقباله للسفير الإسرائيلي الأسبق بمنزله في دعوة على العشاء.

وكان المؤسف أكثر من الموقف ذاته هو ردة الفعل للإعلاميين و"النخب" التي بدت فرحة بل وفخورة بهذا الفعل.

ربما لكون الحذاء بات "طريقة عربية" مخلصة في التعبير عن الاحتجاج أو الرفض أو الغضب، ننشر في السطور القادمة أبرز وقائع استخدام الحذاء لدى العرب كسلاح في وجه المخالف.
   
1-    نائب يتعدى على وزير الداخلية زكي بدر والوزير يرد بالجزمة
دعونا نعود بالزمن إلى الثمانينات، حيث أول واقعة حذاء في البرلمان المصري، وذلك أثناء مناقشة استجواب عن أوضاع السجون في مصر، تقدم به النائب طلعت رسلان عضو مجلس الشعب عن حزب الوفد، حيث صفع وزير الداخلية زكى بدر على خده، تحت قبة البرلمان.
وكرد فعل  من وزير الداخلية حينها قام بالرد وضرب عضو المجلس بـ"الجزمة " داخل قاعة المجلس، وتوجيه سباب إلى أعضاء الحزب.


2-    النائب الإخواني أشرف بدر الدين يرفع الحذاء على القصاص
وفي 2009 خلال مناقشة الجهود المصرية لإغاثة الفلسطينيين في قطاع غزة، رفع أشرف بدر الدين، النائب عن جماعة الإخوان الحذاء في وجه النائب نشأت القصاص، المنتمى للحزب الوطني المنحل.
 
ورفع بدر الحذاء في وجه القصاص بعد اعتراضه على ما قاله الأخير: "أن المعارضة تعمل لصالح أعداء مصر، قاصدًا حركة حماس"، وفي اليوم التالي للواقعة كرر النائب نفس الفعل من خلال رفعه للحذاء على المنصة قائلًا: "كان الجلاء يتم بالدماء.. والآن يتم الجلاء بالحذاء"، فحذره فتحي سرور، رئيس المجلس وقتها، وأحاله إلى لجنة القيم.


3-    النائب الراحل طلعت السادات يرفعها بوجه أحمد عز

وفى عام 2006، تكررت واقعة الحذاء، في واحدة من أشهر "خناقات" المجلس، حيث رفعها النائب الراحل طلعت السادات، بوجه أحمد عز، أمين السياسات بالحزب الوطني المُنحَل، وكان السادات على وشك أن يضرب عز بحذائه لولا تدخل عدد من النواب.
وفي مداخلة لقناة العربية أوضح السادات، أن ممارسات "عز" هي التي دفعته لذلك، بسبب تلاعبه بالبورصة المصرية والاستيلاء على نحو 2 مليار جنيه مصري".

متساءلاً: إزاي شاب زيك عنده أربعين سنة يبقى معاه 40 مليار جنيه؟ وحين أجابه عز من أبائي وأجدادي، كشف السادات أن جده كان يعمل بترب الغفير، ووالده يملك محل لبيع "المواسير" في منطقة السبتية.


4-    كمال أحمد وتوفيق عكاشة
وكان الحدث الأقرب هو ما وقع بالأمس أثناء انعقاد جلسة البرلمان وقيام النائب كمال أحمد بضرب توفيق عكاشة حال دخوله القاعة الرئيسية، وذلك بسبب استضافة الأخير للسفير الإسرائيلي السابق بمنزله.




5-    الرئيس الأمريكي بوش أشهر المقذوفين بالحذاء

ولعل من أشهر وقائع الحذاء بالعالم العربي، حين قام الصحفي العراقي منتظر الزيدي، برشق الرئيس الأمريكي جورج بوش، بفردتيه حذاءه، أثناء انعقاد مؤتمر صحفي في بغداد، في 14 ديسمبر 2008، فأصابت إحداهما علم الولايات المتحدة خلف الرئيس الأميركي، بعد أن تفادى الحذاء بسرعة فائقة.
وتعرض الزيدي بعدها للمساءلة القانونية والسجن جراء ما قام به.












6-    ضرب هشام قنديل أثناء تشييع جثامين شهداء مذبحة رفح
وفي عام 2012، هرب هشام قنديل رئيس الوزراء آنذاك، أثناء مشاركته في تشييع ضحايا مذبحة رفح التي راح ضحيتها 16 جندي مصري، وهتف المشيعون "أطلع برة.. موتوا عيالنا يا ولاد الكلب".
 

7-    سوري يقذف الرئيس التركي بحذاء في وجهه في إسبانيا
ويأتي خلف بوش، الرئيس التركي، رجب طيب أرودغان، الذي أصابه هو الآخر حذاء في وجهه من قبل المواطن السوري من أصل كردي "هوكمان جمعة"، في 22 فبراير 2010 أثناء مؤتمر في مدينة أشبيليه، بجنوب إسبانيا. 
وقد واجه هوكمان بعدها عقوبة بالسجن وأفرج عنه القاضي في مقاطعة إشبيلية، بعد أن تقدّم المتهم إلى المحكمة بطلب الإفراج عن نفسه.




8-    الرئيس الإيراني يواجه الحذاء مرتين بينهم مرة بالقاهرة
كما واجه الرئيس الإيراني السابق، أحمدي نجاد، الحذاء في واقعتين، الأولى في ديسمبر 2011، حين قام أحد العمال برشقه بزوجي حذائه خلال مؤتمر جماهيري، اجتمع فيه نجاد مع العمال الذين كانوا يعانون من عدم صرف رواتبهم لمدة طويلة.
كما تعرض لذات الموقف أثناء زيارته للقاهرة، بمسجد الحسين، حيث فوجئ بمواطن سوري يحاول ضربه بالحذاء.





كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :