بقلم شريف منصور
اقتراح بسيط وسهل التنفيذ علشان ما تقولوش الأقباط مش متعاونين مع النظام في مصر.
من اليوم حنبطل نتشتم في صلاة الجمعة.
ومن اليوم مناهج الأزهر الإرهابية نعتبرها أنها من قصص التراث الخيالي ونعمل منها أفلام علي غرار افلام جمس بوند .
ومن اليوم لو ولع الرعاع في الكنائس في الشتاء حنتدفي مع بعض في وحدة وطنية عظيمة. ولو في الصيف نشوي عليهم ذرة.
و من هنا ورايح نحط كهنة احتياطي 3 للقتل وواحد للخدمة.
وعشان خاطر الوحدة الوطنية مش نعلم أولادنا علشان ما يبقاش في اضطهاد ولا صفر ولا حد يشتكي،
وحنعلم عيالنا حرفة تلميع الأحذية مع أن شعبكم حافي.
وعلي سنة 2020 نكون أتصرفنا في كل الكنائس وحولناها من بيوت صلاة لبيوت مسنين او حسب ما يشوف السلفيين و الاخوان اللي يحبوه احنا حقيقي يهمنا شعورهم .
وبناتنا من سن 9 سنين نعرضهم علي السادة المسلمين اللي عاوز يتجوز البت من دول ندفع له مهر كمان و نشكره علشان حتنكح من مؤمن الكافرة بنت الكفرة.
وللعلم أي كاهن، قسيس أو أسقف صوته يكون حلو و بيعرف يتكلم نبعتهم يتعلموا الدعوة الإسلامية و اختاروا منهم مؤذنين .
ومش حنطالب بالغاء خانة الديانة خلاص لان كل البلد سواء كان الوله اسمه جرجس ولا مينا ولا البت دميانة يبقوا علي طول مسلمين و مفيش داعي لوجع الدماغ ده و اضطهاد و زفت. متأسفين ما أحنا السبب في إثارتكم.
و الاهم وعد من هنا ورايح مفيش استخدام لمزيل رائحة العرق أو الاستحمام ونكتفي بالاستنجاء و التيمم توفيرا للمياه.
بس كدة أتحلت يا كبير وطن بلا مزيل رائحة العرق أفضل من وطن بريحه .
ولو وافقتم لكم علي نعطيكم هدية ما تحلموش بيها .
وكفاية قلة أدب ونتعلم منكم الأدب علي أصوله .
إن كان الكل واطي يبقي كده البلد تبقي تعلي و تبقي فل الفل . اصل النزول سهل وإحنا ما نحبش نصعب عليكم الأمور. أظن بعد كده يبقي عدانا العيب يا أسيادنا.