بقلم: عزة صبحي
اكدت مصادر موثوقة الافتكاسات بعد دراسة وتحريات وتحليلات أن الاقباط عايشين فى دلع وروشنة فى مجتمع يحترم الذات وكشفت الدراسة عن الإدعاءات التى قام بها الاقباط من اشاعات و شكاوى وآهات واستشهادات وعنف واضطهادات .....فأكدت التحريات والجرايد والدارسين والدارسات فى وسائل الإعلام وعلى لسان أشهر المذيعين والمذيعات خاصة ذوى الاحتياجات اللى اتكلموا ببراعة فى تلعثم الكلمات بأن الأقباط عايشين فى سلام وامان وراحة واطمئنان بعيدين عن اية مشاحنات وانه من كتر الطبطبة والدلع اتنمردوا ع القوانين والمعوقات لدرجة انهم حاولوا يبنوا كنيسة فى مرة من المرات لأ وكنيسة ليها قبة ويمكن منارات
حقيقى دلع ما بعده دلع خلاهم يعترضوا ويمو توا شهدا ويروحوا فى غياهب الاعتقالات اما صحيح اشاعات ،واتأكدت المصادر الرائعة الخيالات من رصد جميع الحركات والتحركات داخل الأديرة والكنايس بالذات فوجدت ان الكنايس ماهى الا قلاع لتدريب ارهابيين وارهابيات ومليئة بالأسلحة والذخيرة والنوويات واثبتت كلامها بالدليل الواضح القاطع الذى لا يحتاج لاثباتات وهو ان الاقباط رغم امتلاكهم لهذه الاسلحة الثقيلة الحديثة التقنيات استطاعوا بكل بكفاءة تلقى الطوب والرصاصات من أعلى العيارات و بكل خبث وعن قصد و مع السبق الاصرار والترصد وبكل غباوة وشقاوة تمكنوا من الموت شهدا ولم يحاولوا التزويغ من امام الطلقات وهذا ما اثبتته السجلات فى الكشح ونجع حمادى وفرشوط وديروط والعمرانية و ........................ والعياط
ومن جوانب الدلع الاخرى اعتبر المسئولون هذه التصرفات ماهى الا شقاوة اقباط واحست بخجل الاقباط لما ارتكبوه من تصرفات فقام المسئولون بالاعتذار عنهم لانفسهم وقالت لقد اعتذرت الاقباط و قبلنا نحن اعتذارهم وجاء هذا التصريح فى كافة الجرائد والبرامج والمجلات
ولم تكتفى المصادر بالجهود فى هذا الشأن فاستمرت فى البحث والتنقيب عن ادق المعلومات فاكتشفت انه مع بدء عهد قداسة البابا ظهرت غريب المصطلحات من طائفية وفتنة واضطهادات وانه يقوم بالقاء الخطب والمحاضرات لحث الاقباط على التعصب والفتن والقيام بالمظاهرات ولكن هذه المصادر رغم تطورها فى الخيال العلمى ورغم روعتها فى الافتكاسات لم تحصل على اية تسجيلات او فيديوهات ،
وتتعجب المصادر من دلع الاقباط فى استعجالهم بعض القضايا والامور مثل قضية نجع حمادى التى لم يمر عليها سوى عام واحد فقط واشادت بالقضاء الذى دائما يأخذ فى الاعتبار أهم الحكم والامثال وعلى رأى اللى قال كل تأخيرة وفيها خيرة يبقى ليه الاستعجاااااااااااال !!!!!
والشىء الغريب رغم هذا التطور فى الوصول لاعلى الخيالات والترفيهات وسط هذا الجو الهادىء الملىء بالطبطبة والدلع والروشنة والديمقراطية والحرية فى عالم يعتمد فقط على الكفاءات فى اعتلاء أعلى المناصب والإدارات دون أدنى شك للأضطهادات هو شكوة الاقباط
قهققهقهقهقهقهقهقهقهقهقهقهقههقهقهقهه
صحيح شقاوة أقباط