الأقباط متحدون | المدارس على الأبواب..5 أسباب لسعادة الأمهات ببدء الدراسة
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٢٢:١١ | الأحد ١٨ سبتمبر ٢٠١٦ | توت ١٧٣٣ش ٨ | العدد ٤٠٥٥ السنة التاسعة
الأرشيف
شريط الأخبار

المدارس على الأبواب..5 أسباب لسعادة الأمهات ببدء الدراسة

اليوم السابع | الأحد ١٨ سبتمبر ٢٠١٦ - ٤٢: ٠٧ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
بدء الدراسة يمنح الأمهات الكثير من وقت الفراغ ـ أرشيفية
بدء الدراسة يمنح الأمهات الكثير من وقت الفراغ ـ أرشيفية

 رغم كل ما تعانيه الأمهات من متاعب مع أبنائها خلال العام الدراسى كل عام، إلا أن بعض الأمهات يسعدن لبدء الدراسة وينتظرنها لعدة أسباب لا يستطعن فعلها فى أيام الإجازة.

 
ومن أهم أسباب سعادة الأمهات ببدء الدراسة:
 
1-نوم الأطفال مبكراً
 
أثناء العام الدراسى يعتاد الأبناء على النوم مبكراً ليستطيعوا الاستيقاظ باكراً أيضا للذهاب لمدارسهم، وهو الأمر الذى يكون مريحاً لكل أم، حيث ترغب فى الحصول على جو هادئ بالمنزل ليلاً بدلاً من سهر أطفالها حتى الصباح كما يفعلون فى الإجازة.
 
2-انتظام مواعيد الطعام
 
يبدأ العام الدراسى ويبدأ معه النظام بالمنزل من حيث مواعيد الطعام، حيث يتناول الأبناء فطورهم صباحاً قبل الذهاب للمدرسة، وحين يعودون يجدون أمهاتهم انتهوا من وجبة الغداء، ثم يتناولون العشاء قبل الإستعداد للنوم مبكراً؟
 
3-فترة راحة للأم
 
أهم فترة فى اليوم الدراسى بالنسبة لكل أم هى الفترة الصباحية، حيث تقوم فيها بإشباع حاجتها من النوم ، بعد أن يذهب أبنائها للمدرسة .
 
4-راحة للأم العاملة
 
تفضل الأم العاملة فترة الدراسة لأنها لا تشغل بالها على أبنائها إذا تركتهم بالمنزل وحدهم أثناء تواجدها فى عملها ، فيطمأن قلبها وهم فى المدرسة أكثر من بقائهم بالمنزل أثناء فترة الإجازة.
 
5-نوم الأم العاملة مبكراً
 
تُفضل الأم العاملة فترة الدراسة لأنها تستطيع النوم مبكراً مع أبنائها بدلاً من السهر كما يفعلون فى فترة الإجازة، فتضطر الى البقاء معهم حتى يذهبون للنوم، أما فى فترة الدراسة فيذهب الجميع للنوم باكراً استعداداً للمدرسة وللعمل.




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
تقييم الموضوع :